سيلفر بيك تساهم في تسريع تحول القطاع إلى تقنية الشبكات واسعة النطاق القائمة على التطبيقات؛ حلول الشبكات واسعة النطاق المعرفة بالبرمجيات تحل محل أجهزة التوجيه في الفروع
تقنية إيدج كونيكت تدمج بين الشبكات واسعة النطاق المعرفة بالبرمجيات وتحسين الشبكات واسعة النطاق والتوجيه وجدران الحماية، وتقدم حلًا شاملًا لتبسيط وتوحيد البنى التحتية للمكاتب الفرعية
أعلنت شركة سيلفر بيك، الشركة الرائدة عالميًا في مجال النطاق الترددي العريض وحلول الشبكات واسعة النطاق الهجينة اليوم عن سلسلة من التطورات في برمجية يونيتي إدج كونيكت للشبكات واسعة النطاق المعرفة بالبرمجيات مرتفعة الأداء، والتي ستمكن الشركات من تحقيق مزيد من المكاسب من المكاتب الفرعية الصغيرة.
وبعد إطلاق النسخة البرمجية الجديدة من إيدج كونيكت، فإنها تصبح أول برمجية متكاملة للشبكات واسعة النطاق المعرفة بالبرمجيات بشكل كلي، حيث أنها برمجية تجمع الشبكات واسعة النطاق المعرفة بالبرمجيات مرتفعة الأداء وتحسين الشبكات واسعة النطاق والتوجيه وجدران الحماية. وتعمل هذه التطويرات على تبسيط وتوحيد البنى التحتية للمكاتب الفرعية، وجعل أطراف الشبكات واسعة النطاق مبنية على التطبيقات، بالإضافة إلى تمكين توفير اتصال انترنت آمن ومباشر بالبرمجيات بصفتها خدمة والتطبيقات الموثوقة القائمة على الشبكة من المكاتب الفرعية.
ووفقًا لنائب رئيس شركة غارتنر والمحلل المتميز جو سكوروبا، " سيكون أكثر من 50 بالمائة من مبادرات تطوير البنى التحتية لأطراف لشبكات واسعة النطاق مبنيةً على الشبكات واسعة النطاق المعرفة بالبرمجيات بدلًا من أجهزة التوجيه التقليدية بحلول عام 2020."
كما تحرر سيلفر بيك إيدج كونيكت الشركات من التكلفة والتعقيد والقلق المرتبط بالبنى التحتية القديمة للمكاتب الفرعية المبنية على أجهزة التوجيه. إذ بإمكان إيدج كونيكت، باستخدام سلسلة من الابتكارات والكفاءات، تشغيل أطراف الشبكات واسعة النطاق والقائمة على التطبيقات، وتمكين الشركات من كافة الأحجام من تبني النطاق العريض الأساسي بثقة لربط المستخدمين بشكل مباشر بالتطبيقات، سواءً كانت ضمن البيئة السحابية أو مركز البيانات. ومن خلال توحيد البنى التحتية للمكاتب الفرعية في أطراف الشبكات واسعة النطاق، وسيكون بإمكان الشركات تبسيط العمليات بشكل كبير وخفض التكاليف دون التأثير على أداء الشبكة أو التطبيق.
وقال ديمون إينيس، نائب رئيس سيلفر بيك الأول لشؤون المنتجات: "نحن على وشك الشروع في ثورة طال انتظارها على الشبكات واسعة النطاق التقليدية، إذ وصل مدراء الشبكات إلى نقطة حرجة فيما يتعلق بجمود البنى المعتمدة على أجهزة التوجيه وتعقيدها وارتفاع تكاليفها."
كما تدعم إيدج كونيكت الآن بروتوكول البوابة والتوجيه القياسي في القطاع لتوفير تشغيل متبادل وميسر بين الشبكات واسعة النطاق المعرفة بالبرمجيات وبنى الشبكات واسعة النطاق التقليدية. إذ تسهل بروتوكولات البوابة والتوجيه إعدادات الشبكة اللاسلكية بالكامل وتبسط بشكل كبير عملية إضافة الشبكات الفرعية المحلية إلى الشبكة واسعة النطاق المعرفة بالبرمجيات، وهو ما يمكن الشركات من الانتقال إلى الشبكات واسعة النطاق المعرفة بالبرمجيات بالسرعة المناسبة لها.