شركة ماري كاي ومؤسسة ماري كاي تتعاونان مع صندوق الأمم المتحدة الاستئماني لإنهاء العنف ضد المرأة ووكالة كير الأمريكية على نطاق عالمي للقضاء على العنف القائم على النوع الاجتماعي

Other

دالاس-الثلاثاء 1 سبتمبر 2020 [ ايتوس واير ]

(بزنيس واير): في محاولة لدعم الجهود المنقذة للحياة لمنع ووضع حد للعنف ضد المرأة، وانتشار جائحة عالمية تهدد الصحة العامة تفاقمت نتيجة لفيروس "كوفيد-19"، تعاونت كل من شركة "ماري كاي" ومؤسسة "ماري كاي فاونديشن" مع وكالة الإغاثة "كير"، الرائدة عالمياً في المجال الإنساني وصندوق الأمم المتحدة الاستئماني المعني لإنهاء العنف ضد المرأة (صندوق الأمم المتحدة الاستئماني).

تتعرض أكثر من امرأة من أصل ثلاث نساء حول العالم للعنف الجسدي و/أو الجنسي في حياتهن1. وتشهد هذه الإحصاءات المثيرة للقلق تفاقماً في أوقات النزاعات والكوارث الطبيعية والأزمات. وتعمل وكالة الأمم المتحدة للمرأة، وهي مؤسسة تابعة للأمم المتحدة تكرّس جهودها لتحقيق المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة وتتولى إدارة صندوق الأمم المتحدة الاستئماني نيابة عن منظومة الأمم المتحدة، بلا كلل على التنبيه والتوعية حول التفاقم المقلق للعنف ضد المرأة خلال مرحلة تفشي "كوفيد-19" وعواقبه طويلة الأجل، مما يعرّض حقوق المرأة للخطر فيما تعمل الدول على إعادة ترميم اقتصادها.

وفي هذا السياق، قالت ميليندا فوستر سيليرز، الرئيس التفيذي لشؤون الأفراد في شركة "ماري كاي": "تلتزم ’ماري كاي‘ منذ عقود طويلة بإنهاء العنف ضد النساء والفتيات حول العالم، إذ يمثّل هذا الالتزام جزءاً من هويتنا". وأضافت: "إننا نضافر جهودنا اليوم مع صندوق الأمم المتحدة الاستئماني و وكالة ’كير‘، وهما مؤسستان بارزتان تتعهدان بالدفاع عن حقوق المرأة، وحققتا إنجازات استثنائية من خلال التأثير الاجتماعي على الأرض، وجمع البيانات المتعلقة بالجنسين، والعمل الدؤوب في مجال مناصرة الحقوق. نحن مصممون أكثر من أي وقت مضى لتحقيق عالم خال من العنف ضد المرأة".

ومن جهتها، قالت آن كروز، نائب رئيس الشؤون العامة في شركة "ماري كاي" وعضو مجلس إدارة مؤسسة "ماري كاي فاونديشن": "منذ العام 1999، التزمت مؤسسة ’ماري كاي فاونديشن‘ بوضع حد للعنف الأسري". وأضافت: "على مدى السنوات العشرين الماضية، تلقى أكثر من 2600 مركزاً لإيواء ضحايا العنف الأسري ويدعو إلى القضاء على العنف الأسري القائم على النوع الاجتماعي منحًا يبلغ مجموعها حوالى 47 مليون دولار. لقد دعمنا أكثر من ستة ملايين امرأة وفتاة يسعين إلى الحصول على مركز إيواء وعلى خدمات للتخلص من سوء المعاملة. ستساعدنا شراكاتنا العالمية مع صندوق الأمم المتحدة الاستئماني ووكالة ’كير‘ على تعميق وتوسيع نطاق نضالنا لحماية النساء والفتيات".

من خلال العمل المستمر للمؤسسات الأربعة التابعة لها وشراكاتها العالمية الأخيرة، تؤكد "ماري كاي" من جديد ريادتها في معالجة ومنع العنف ضد النساء والفتيات اللواتي تأثرن بشكل خاص من عواقب جائحة "كوفيد-19". تُظهر هذه المبادرات التزام "ماري كاي" الكامل بالهدف الخامس من أهداف التنمية المستدامة والمتمثل في: تحقيق المساواة بين الجنسين وتمكين جميع النساء والفتيات.

    من خلال تعاونها مع صندوق الأمم المتحدة الاستئماني لإنهاء العنف ضد المرأة، ستساهم "ماري كاي" في تمويل مشاريع لحماية النساء والفتيات في 70 دولة وإقليم حول العالم.

يتخذ صندوق الأمم المتحدة الاستئماني، باعتباره الآلية التنافسية الوحيدة لتقديم المنح الموجهة حسب الطلب والمتخصصة في إنهاء العنف ضد النساء والفتيات، موقعاً فريداً للمساهمة في تحقيق هذا الهدف من خلال تمويل المبادرات ذات الصلة بهذا الموضوع وتوفير الدعم للمستفيدين، حيث تشمل العديد منها منظمات صغيرة تقودها النساء مناصرة لحقوق المرأة. منذ تأسيسه عام 1996 بموجب قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 50/166، قدم صندوق الأمم المتحدة الاستئماني 175 مليون دولار أمريكي إلى 572 مبادرة في 140 دولة وإقليم.

يقف المستفيدون من منح صندوق الأمم المتحدة الاستئماني على خط المواجهة للاستجابة لجائحة العنف ضد النساء والفتيات الدائم وطويل الأجل.

على مدى السنوات الأربعة الماضية، تمكّن صندوق الأمم المتحدة الاستئماني من الوصول إلى أكثر من 22 مليون فرد من خلال مشاريع لمنع وإنهاء العنف ضد النساء والفتيات. وساهم الصندوق في تمكين المنظمات التي تقودها النساء وحقوق المرأة من تنفيذ أعمال متغيرة للحياة والقدرة على المواجهة في الخطوط الأمامية لتوفير خدمات للناجيات وتطبيق القوانين والسياسات. استفادت أكثر من مليون امرأة وفتاة بشكل مباشر من الخدمات المنقذة للحياة وأنشطة التمكين والحماية من العنف، من ضمنهن ما لا يقل عن 107،428 ناجية من العنف. في عام 2019 فقط، دعم صندوق الأمم المتحدة الاستئماني 137 مشروعًا وقدم 79 منحة جديدة بقيمة 35 مليون دولار أمريكي.

ومن جهتها، قالت ألديجانا سيسك، رئيسة صندوق الأمم المتحدة الاستئماني لإنهاء العنف ضد المرأة: "يمثّل العنف ضد المرأة أكثر انتهاكات حقوق الإنسان انتشارًا على مستوى العالم ولا يعرف حدودًا". وأضافت: "إنه أخطر تعبير عن التمييز، وجائحة مستمرة تفاقمت نتيجة لأزمة ’كوفيد-19‘ الحالية. إنّ إجراءات الإغلاق المتخذة لاحتواء انتشار فيروس كورونا إلى جانب منظومة الرعاية الصحية المثقلة وأنظمة إنفاذ القانون، تترك النساء والفتيات الناجيات من العنف في مأزق خطير. في هذا السياق، تؤدي المنظمات النسائية حول العالم دورًا محوريًا كأول المستجيبين للناجيات. لقد حان الوقت الآن لتوحيد الجهود وتكثيفها ودعمها لضمان عدم ترك أي امرأة أو فتاة بمفردهما خلف جدران الصمت. نتوجه بالشكر إلى شركائنا في ’ماري كاي‘ لقيادتهم القدوة من خلال مساهمتهم في هذا العمل والسير في هذا الطريق معنا".

    ستدعم "ماري كاي" برامج وكالة "كير" التي تناضل ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي، مساهمة في تغيير حياة النساء والفتيات في 100 دولة وإقليم.

تتأثر النساء حول العالم بشكل غير متناسب بالفقر والعنف القائم على النوع الاجتماعي، حيث يشكلن غالبية 1.4 مليار شخص يعيشون في فقر مدقع. لهذا السبب، تُظهر "كير" التزاماً استراتيجياً تجاه المساواة بين الجنسين - وتدافع بلا هوادة عن حق المرأة في التعبير والقيادة.

توسعت استجابة طوارىء "كير" لأزمة "كوفيد-19" العالمية بسرعة غير مسبوقة، حيث شملت 67 دولة لتتحول إلى حالة طوارئ إنسانية بسبب الجائحة وتصل إلى ما يقرب ستة عشر مليون شخص من خلال البرامج المباشرة، وتزويد أكثر من مليون شخص بالتدريبات والمعلومات حول الخدمات المعنية بإنهاء العنف ضد المرأة. من خلال الحاجة إلى تسليط الضوء على آثار المساواة بين الجنسين على أزمة "كوفيد-19"، أطلقت وكالة "كير" في 31 مارس تحليلًا عالميًا سريعًا للمساواة بين الجنسين حول "كوفيد-19"، تم إجراؤه بالتشاور مع لجنة الإنقاذ الدولية. وتعتمد "ماري كاي" في دعمها بشكل فريد على البيانات والنتائج الجديدة التي قدمها التحليل العالمي السريع للمساواة بين الجنسين حول "كوفيد-19" في 50 دولة حتى اليوم. ويُظهر خمسون تحليلاً سريعاً للمساواة بين الجنسين أجرته وكالة "كير" أن الجائحة ساهمت في تفاقم المشكلة، مترّكزة بالتالي على جنوب إفريقيا وأوروبا، بالإضافة إلى تقارير عن تعرض عشرات الآلاف من النساء للاعتداء الجسدي أو الجنسي في مرحلة الإغلاق واللجوء إلى مركز إيواء.

قدمت كل من شركة "ماري كاي" ومؤسسة "ماري كاي فاونديشن" أيضًا مساهمة تقدّر ب100 ألف دولار أمريكي في إطار جهود الإغاثة الدولية ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي التي تبذلها حملة "معاً لأجلها" ("توجيذر ويذ هير")، التي تتخذ من "كير" مقراً لها. سيتم استخدام الأموال في برامج في جميع أنحاء العالم تدعم ضحايا العنف والناجيات منه؛ وتوفر معدات الوقاية الشخصية للموظفين الذين يرافقون الناجيات من العنف إلى جلسات المحكمة، وتقدم الطعام ومستلزمات النظافة والتنظيف للضحايا من النساء اللائي يتلقين خدمات إيواء مؤقتة نفسية وطبية.

وقالت ميشيل نان، الرئيس والرئيس التنفيذي لوكالة "كير": "إن تحقيق المساواة الحقيقية لصالح المرأة والقضاء على العنف القائم على النوع الاجتماعي قادر على تغيير العالم من نواح كثيرة". وأضافت: "في المجتمعات الأكثر تهميشًا في العالم، تتحمل الفتيات والنساء الوطأة الأكبر من الظلم. وقد تتسبب أزمة ’كوفيد-19‘ لوحدها في حدوث 31 مليون حالة إضافية من حالات العنف القائم على النوع الاجتماعي على مدى الستة أشهر من الإغلاق الناتج عن الفيروس. نحن ندرك أن هذا الاحتمال المربك يمكن الوقاية منه، ويجب علينا معالجة هذه الانتهاكات المروّعة قبل حدوثها. يعود الاستثمار في الحركات الشعبية النسائية المحلية بفائدة عالية وكبيرة حيث يمكننا القيام به لإحداث تغيير اجتماعي ومجتمعي".

هل كنت تعلم؟

    تشير التقديرات إلى أنه من بين 87 ألف امرأة قُتلن عمداً في عام 2017 على مستوى العالم، لاقت أكثر من النصف منهن (58 في المائة) حتفهن على أيدي شركائهن الحميمين أو أفراد من أسرتهن.
    وبالتالي، تُقتل 137 امرأة يومياً حول العالم على أيدي أحد أفراد أسرتهن.
    ويتم تزويج حوالى 650 مليون امرأة وفتاة في العالم اليوم قبل بلوغهن الثامنة عشرة عامًا. وتعرّضت 15 مليون فتاة مراهقة (تتراوح أعمارهن بين الخامسة عشرة والتاسعة عشرة عامًا) حول العالم لممارسة الجنس بالإكراه (من خلال الجماع القسري أو الممارسات الجنسية الأخرى) في مرحلة ما من حياتهن .

المصدر: صندوق الأمم المتحدة الاستئماني لإنهاء العنف ضد المرأة، التقرير السنوي لعام 2019.

لمحة عن شركة "ماري كاي"

أسّست ماري كاي آش، التي تعدّ من بين الشخصيات الرائدة التي حطمت الحواجز غير المرئية، شركتها المتخصصة في مستحضرات التجميل منذ أكثر من 56 عاماً وحددت لها ثلاثة أهداف: منح فرص مجزية للنساء، وتوفير منتجات لا تُقاوَم، وجعل العالم مكاناً أفضل. وقد أزهر الحلم شركةً تقدر قيمتها بمليارات الدولارات، مع ملايين الأفراد المستقلين ضمن عداد القوة العاملة المنتشرة في نحو 40 دولة. وتلتزم "ماري كاي" بالاستثمار في العلم الكامن وراء الجمال وتصنيع أحدث مستحضرات العناية بالبشرة والتجميل والألوان والمكملات الغذائية والعطور. وتلتزم "ماري كاي" بتمكين النساء وعائلاتهن من خلال عقد شراكات مع منظمات حول العالم، والتركيز على دعم أبحاث السرطان، وحماية ضحايا العنف الأسري، وتجميل مجتمعاتنا المحلية وتشجيع الأطفال على السعي لتحقيق أحلامهم. هذا وتستمر رؤية ماري كاي آش الأصلية في التألق- مع كل أحمر شفاه. للمزيد من المعلومات، يمكنكم زيارة الموقع الإلكتروني التالي: MaryKay.com.

لمحة عن مؤسسة "ماري كاي فاونديشن"

تقوم مؤسسة "ماري كاي فاونديشن"، التي تسترشد بحلم ماري كاي آش في إثراء حياة النساء في كل مكان، بجمع وتوزيع الأموال للاستثمار في أبحاثٍ رائدة في مجال السرطان لإيجاد علاجات لأنواع السرطان المرتبطة بالنساء، إضافةً إلى وضع حدٍّ للعنف المنزلي ضد المرأة. ومنذ عام 1996، قدّمت مؤسسة "ماري كاي فاونديشن" مساهماتٍ بأكثر من 80 مليون دولار أمريكي للمنظمات التي تتماشى مع مهمتها المزدوجة. وبالإضافة إلى ذلك، تدعم المؤسسة مبادرات التوعية وبرامج التوعية المجتمعية وتدعو إلى وضع تشريعات تضمن صحة المرأة وسلامتها. معاً، يمكننا جعل العالم مكاناً أفضل للنساء. لمعرفة المزيد حول كيفية التعليم والدعوة والتطوع والتبرع والانضمام إلى العمل الذي ينقذ الأرواح لدعم وتمكين المرأة، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: marykayfoundation.org، ومتابعتنا عبر "فيس بوك" و"إنستغرام" و"تويتر".

لمحة عن صندوق الأمم المتحدة الاستئماني لإنهاء العنف ضد المرأة

يعتبر صندوق الأمم المتحدة الاستئماني لإنهاء العنف ضد المرأة (صندوق الأمم المتحدة الاستئماني)، الذي تديره هيئة الأمم المتحدة للمرأة نيابة عن منظومة الأمم المتحدة، الآلية العالمية الوحيدة لتقديم المنح المخصصة حصريًا للقضاء على جميع أشكال العنف ضد النساء والفتيات. منذ 24 عاماً على تأسيسه، دعم الصندوق 572 منظمة، واستثمر في الحلول المبتكرة والقائمة على الأدلة التي يقودها المجتمع المدني والمشاريع المتغيرة للحياة. تركّز المشاريع الممولة على الحد من العنف، وتنفيذ القوانين والسياسات للتصدي للعنف ضد النساء والفتيات والقضاء عليه، وتحسين وصول الناجيات إلى الخدمات الأساسية. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: untf.unwomen.org ومتابعتنا على فيس بوك وإنستغرام وتويتر.

لمحة عن "كير"

تعد "كير"، التي تأسست عام 1945 بالتزامن مع إنشاء "كير باكدج"، منظمة إنسانية رائدة تكافح الفقر في العالم. تتمتع "كير" بأكثر من سبعة عقود من الخبرة في تقديم المساعدات الطارئة في أوقات الأزمات. وتركّز استجاباتنا الطارئة على احتياجات الأفراد الأكثر ضعفاً، ولا سيما الفتيات والنساء. عملت "كير" العام الماضي في 100 دولة ووصلت إلى ما يقرب 70 مليون شخص حول العالم. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.care.org.

لمحة عن "معاً من أجلها" ("توجذر فور هير")

تعتبر "معًا من أجلها" ("توجذر فور هير") دعوة للعمل تضامناً مع النساء والفتيات في جميع أنحاء العالم من خلال تخصيص الأموال ودعم الاستجابة العالمية ضد العنف الأسري خلال فترة انتشار فيروس كورونا. تعاون كل من مشروع شارليز ثيرون للتوعية بأفريقيا ووكالة "كير" ومؤسسة صناعة الترفيه لتعزيز الحاجة الماسة إلى الموارد. قدّمت شارليز ومشروعها هدية رائدة، داعية النساء حول العالم إلى توحيد قواهن والمساعدة في تسليط الضوء على هذه الجهود فائقة الأهمية. من خلال التعبير عن أرائنا الجماعية، نقف متضامنين لإظهار أننا أقوى معًا؛ نحن معاً من أجلها.

1 تقرير صادر عن منظمة الصحة العالمية. 2013

يحتوي هذا البيان الصحفي على وسائط متعددة. يمكنكم الاطلاع على البيان كاملاً على الرابط الإلكتروني التالي:  https://www.businesswire.com/news/home/20200831005162/en/

إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.

Contacts

للاتصال:

الاتصالات المؤسسية لدى شركة "ماري كاي"

موقع شركة "ماري كاي" الالكتروني / غرفة الأخبار (marykay.com/newsroom)

هاتف: 9726875332

أو

البريد الالكتروني: media@mkcorp.com


الرابط الثابت : https://www.aetoswire.com/ar/news/شركة-ماري-كاي-ومؤسسة-ماري-كاي-تتعاونان-مع-صندوق-الأمم-المتحدة-الاستئماني-لإنهاء-العنف-ضد-المرأة-ووكالة-كير-الأمريكية-على-نطاق-عالمي-للقضاء-على-العنف-القائم-على-النوع-الاجتماعي/ar