تاكيدا أونكولوجي تثبت ريادتها في مجال أمراض سرطان الدم خلال الاجتماع السنوي الـ62 للجمعية الأمريكية لأمراض الدم (إيه إس إتش)

Other

كامبريدج، ماساتشوستس؛ وأوساكا، اليابان-الاثنين 9 نوفمبر 2020 [ ايتوس واير ]

(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة (المدرجة في بورصة طوكيو تحت الرمز: TSE:4502 وفي بورصة نيويورك تحت الرمز: NYSE:TAK) ("تاكيدا") أنها ستقدم 22 خلاصة لدراسات نُفّذت برعاية الشركة خلال الاجتماع السنوي الـ62 للجمعية الأمريكية لأمراض الدم (إيه إس إتش)، الذي يعقد بصورة افتراضية في الفترة ما بين 5 و8 ديسمبر 2020. وستساهم الأبحاث العلمية الخاصة بالشركة خلال اجتماع الجمعية الأمريكية لأمراض الدم بتحديد مقاربات فريدة في تطوير علاجات لأمرض سرطان الدم، ما يُعدّ دليلاً على التزامها بتطوير وتزويد حلول تحويلية لتلبية احتياجات المرضى. وستقدم "تاكيدا" بيانات من حافظتها ومنتجاتها الواسعة مجال أمراض الدم خلال المؤتمر.

وقال كريس أرينت، رئيس وحدة مجال علاج الأورام لدى "تاكيدا"، في هذا السياق: "تؤكد التحديثات التي ستقدمها ’تاكيدا‘ خلال اجتماع الجمعية الأمريكية لأمراض الدم لهذا العام في مجال الأبحاث والتطوير المتعلقة بعلم الأورام التزامنا بتحويل أنماط العلاج القائمة ودراسة مقاربات جديدة بالفعل تلبي الاحتياجات الملحة للمرضى الذين يعانون من سرطان الدم، مثل اللوكيميا والأورام اللمفاوية والورم النقوي. ويستند سعينا لعلاج السرطان إلى التزامنا بتوفير الأدوية المنقذة للأرواح لجميع المرضى، بما في ذلك الأشخاص الذين لديهم خيارات علاجية محدودة أو غير فعالة".

وتشمل البيانات الرئيسية التي سيتم تقديمها ما يلي:

بيفونيديستات: سيتم تقديم تحليل فرعي من المرحلة الثانية من تجربة "بيفونيديستات-2001" في جلسة شفوية. وأظهر التحليل، الذي ركز على نتائج المجموعة الفرعية لمتلازمات خلل التنسج النقوي الأعلى خطورة ("إتش آر-إم دي إس") الخاصة بالدراسة، أن الجمع بين "بيفونيديستات" و"أزاسيتيدين" أدى إلى معدل بقاء على قيد الحياة خالي من الأحداث لفترة أطول، ومدة استجابة أطول وتأخر التحول الى سرطان الدم النقوي الحاد ("إيه إم إل") دون زيادة تثبيط نقيّ العظم، بالمقارنة مع العلاج باستخدام "آزاسیتیدین" وحده. وبالإضافة إلى ذلك، كان ملف سلامة "بيفونيديستات" و"أزاسيتيدين" معاً مماثلاً عند استخدام "أزاسيتيدين" لوحده. وعلى الرغم من النتائج الضعيفة، لم تحدث أوجه تقدم جديدة في علاج متلازمة خلل التنسج النخاعي شديدة الخطورة ("إتش آر- إم دي إٍس") خلال أكثر من 10 أعوام وهناك حاجة لعلاجات جديدة وفعالة ذات ملفات سلامة مواتية لا تؤدي إلى تفاقم حالة تثبيط نقيّ العظم.
آيكلوسيج (بوناتينيب): سيتم تقديم بيانات من التحليل المبكّر لتجربة "أوبتيك" الخاصة بـ "آيكلوسيج" في جلسة شفوية. وسلطت البيانات الضوء على المنافع والمخاطر المُعدّلة لـ"آيكلوسيج"، وهو مثبط تيروزين كيناز من الجيل الثالث، مع استخدام نظام جرعات قائم على الاستجابة لدى المرضى المصابين بمرحلة مزمنة من سرطان الدم النخاعي (سي بيه-سي إم إل) الذين يبدون مقاومةً للعلاج، مع أو بدون طفرات، والذين عانوا من فشل العلاج باستخدام مثبطات تيروزين كيناز من الجيل الثاني. وسيشمل عرض تقديمي آخر تحليلاً فرعياً مجمعاً يسلط الضوء على المرضى من تجربتي "بايس" و"أوبتيك" اللتان تضمان أكبر تقييم للمرضى في إعداد مثبطات تيروزين كيناز من الجيل الثاني. في حين أنه غالباً ما تكون المرحلة المزمنة من سرطان الدم النخاعي (سي بيه-سي إم إل) قابلة للإدارة، إلّا أن المرضى الذين فشل علاجهم باستخدام مثبطات تيروزين كيناز من الجيل الثاني، وبخاصة الذين يقاومون العلاج، يعانون من نتائج سيئة على المدى الطويل، ما يؤكد على وجود فجوات في رعاية الأشخاص المصابين بالمرحلة المزمنة من سرطان الدم النخاعي (سي بيه-سي إم إل).
"نينلارو" ("إكزازوميب"): سيتمّ تقديم نتائج دراسة "تورمالين-الورم النقوي المتعدد-2" في جلسة شفوية. وتم تصميم الدراسة لتقييم إضافة "نينلارو" إلى "ليناليدوميد" و"ديكساميتازون" لدى مرضى يعانون من الورم النقوي المتعدد المشخّص حديثاً وغير مؤهلين للحصول على عملية زرع. وفي حين لم تلبِ التجربة عتبة الدلالة الإحصائية كما لم تتحقق النقطة النهائية الأساسيّة لمدة البقاء على قيد الحياة من دون تسجيل تطور للمرض، وجدت الدراسة أن إضافة "نينلارو" أدت إلى زيادة قدرها 13.5 شهراً في متوسط البقاء على قيد الحياة من دون تسجيل تطور للمرض بشكل عام. في المجموعة الفرعية للوراثيات الخلوية الموسعة عالية المخاطر والمسبقة التحديد، أدت إضافة "نينلارو" إلى متوسط مدة البقاء على قيد الحياة من دون تسجيل تطور للمرض بلغ 23.8 شهر مقابل 18.0 شهر في مجموعة العقار الوهمي. ويحتاج المرضى المُشخصين حديثاً بالورم النقوي المتعدد إلى خيارات علاجية جديدة قائمة على مثبّط البروتيازوم، حيث لا يوجد حالياً خيارات موافق عليها يتم تناولها جميعها عن طريق الفم.
"أدسيتريس" ("برينتوكسيماب فيدوتين"): سيتم عرض بيانات متابعة خاصة بخمسة أعوام من المرحلة الثالثة من دراستين أوليتين للورم اللمفاوي كعروض على شكل ملصقات. وتظهر البيانات من تجربة "إيكيلون-1" ، والتي عملت على تقييم "أدسيتريس‏" بالاقتران مع "دوكسوروبيسين" و"فينبلاستين" و"داكاربزين" ("أدسيتريس" + "إيه في دي") لداء لمْفُومةُ "هودجكيِن" الكلاسيكية في المرحلة الثالثة أو الرابعة غير المعالجة، أنه مع تمديد وقت المتابعة، تظهر إضافة "أدسيتريس‏" إلى "إيه في دي" فائدة علاجية قوية ومستدامة، بغض النظر عن مرحلة المرض، ودرجة عامل الخطورة لمؤشر التنبؤ الدولي، وحالة التصوير المقطعي بالانبعاث البوزيتروني ("بيه إي تي 2") مقارنة مع "إيه بي في دي" (أدرياميسين، وبليوميسين، وفينبلاستين، وداكاربازين)، معيار الرعاية الحالي. كما سيتم تقديم تحليلات نهائية إيجابية من تجربة "إيكيلون-2" التي عملت على تقييم "أدسيتريس‏" بالاقتران مع "سي إتش بيه" (سيكلوفوسفاميد، ودوكسوروبيسين، وبريدنيزون) ("أدسيتريس" + "سي إتش بيه") مقارنة بمعيار الرعاية في العلاج الأولي للمرضى المصابين بداء لمفومة الخلايا التائية المحيطية التي تعطي نتائج إيجابية لفحص "سي دي 30". وكانت خصائص السلامة لعقار "أدسيتريس" في تجربة "إيكيلون- 1" و"إيكيلون- 2" متوافقة مع خصائص السلامة لعقار "أدسيتريس" بالاقتران مع العلاج الكيماوي.
وتشمل الخلاصات المقبولة في مجال علم الأورام:

ملاحظة: جميع المواعيد الواردة هي بتوقيت المحيط الهادئ

"بيفونيديستات"

فعالية وسلامة "بيفونيديستات" بالاقتران مع "أزاسيتيدين" مقارنةً بالعلاج باستخدام "أزاسيتيدين" لوحده لدى الأشخاص الذين يعانون من متلازمة خلل التنسج النخاعي شديدة الخطورة ("إم دي إٍس") من دراسة "بيه-2001" ("إن سي تي 02610777"). الخلاصة 653. عرض شفهي. الإثنين، 7 ديسمبر 2020- الساعة 11:30 صباحاً.
دراسة عشوائية للمرحلة الثانية لـ"بيفونيديستات"، و"فينيتوكلاكس" و"أزاسيتيدين" مقارنة باستخدام "فينيتوكلاكس" بالاقتران مع "أزاسيتيدين" لدى المرضى البالغين الذين تم تشخيص إصابتهم حديثاً بسرطان الدم النقوي الحاد غير الملائمين لتلقي العلاج الكيميائي بجرعات مكثّفة. الخلاصة 988. عرض لملصق إيضاحي. السبت، 5 ديسمبر 2020.
تجربة عشوائية للمرحلة الثانية لعقار "بيفونيديستات" بالاقتران مع "أزاسيتيدين" لدى المصابين بمتلازمات خلل التنسج النقوي الأعلى خطورة/ سرطان الدم النقوي المزمن وحيد النواة أو وسرطان الدم النقوي الحاد منخفض الأرومات ("إل بي- إيه إم إل"): تحليل استكشافي للنتائج المستمدة من المرضى. الخلاصة 2191. عرض لملصق إيضاحي. الأحد، 6 ديسمبر 2020.  
"آيكلوسيج" ("بوناتينيب")

فعالية وسلامة "بوناتينيب" لدى المرضى المصابين بالمرحلة المزمنة من سرطان الدم النخاعي (سي بيه-سي إم إل) والذين عانوا من فشل العلاج لمرة أو أكثر باستخدام مثبطات تيروزين كيناز من الجيل الثاني: التحليلات قائمة على تجربتي "بايس" و"أوبتيك".  الخلاصة 647. عرض شفهي. الإثنين، 7 ديسمبر 2020. الساعة 11:30 صباحاً.
النتيجة بحسب حالة الطفرة وخط العلاج في تجربة "أوبتيك"، وهي دراسة متفاوتة الجرعات لثلاث جرعات مبدئية من عقار "بوناتينيب" لدى المرضى المصابين بالمرحلة المزمنة من سرطان الدم النخاعي (سي بيه-سي إم إل). الخلاصة 48. عرض شفهي. السبت، 5 ديسمبر 2020- الساعة 8:15 صباحاً.
دراسة المرحلتين الأولى والثانية لتقييم سلامة وفعالية عقار "بوناتينيب" بالاقتران مع العلاج الكيميائي لدى المرضى من الأطفال المصابين بابيضاض الدم الليمفاوي الحاد ذي الرقم الهيدروجيني الإيجابي مع وجود صِبْغِيُّ فيلادلفيا ("بيه إتش + إيه إل إل"). الخلاصة 2842. عرض لملصق إيضاحي. الإثنين، 7 ديسمبر 2020.
عقار "بوناتينيب" بالمقارنة مع "إيماتينيب" مع علاج كيميائي بجرعات مخففة لدى المرضى الذين تم تشخيص إصابتهم حديثاً بابيضاض الدم الليمفاوي الحاد ذي الرقم الهيدروجيني الإيجابي مع وجود صِبْغِيُّ فيلادلفيا ("بيه إتش + إيه إل إل") : دراسة "فالكون". الخلاصة 1026. عرض لملصق إيضاحي. السبت، 5 ديسمبر 2020.
علاج ابيضاض الدم الليمفاوي الحاد ذي الرقم الهيدروجيني الإيجابي مع وجود صِبْغِيُّ فيلادلفيا الذي تم تشخيصه حديثاً باستخدام مثبطات تيروزين كيناز بالاقتران مع العلاج الكيميائي: تقييم مخاطر الفائدة إلمتمحورة حول المريض. الخلاصة 3471. عرض لملصق إيضاحي. الإثنين، 7 ديسمبر 2020.
الورم النقوي المتعدد

المرحلة الثالثة من تجربة تورمالين-الورم النقوي المتعدد-2: استخدام عقار "إكزازوميب" الفموي، و"ليناليدوميد"، و"ديكساميتازون" بالمقارنة مع العقاقير الوهميّة للمرضى غير المؤهلين للخضوع لعملية زرع والذي تم تشخيص إصابتهم حديثاً بالورم النقوي المتعدد. الخلاصة 551. عرض شفهي. الإثنين، 7 ديسمبر 2020- الساعة 7:45 صباحاً.
الفائدة المثبتة والمتمثلة بالبقاء على قيد الحياة من دون تسجيل تطور للمرض وجودة الحياة التي تم الاحتفاظ بها عبر المجموعات الفرعية الموزعة حسب العمر والضعف باستخدام مثبط البروتيازوم الفموي "إكزازوميب" بالمقارنة مع العقار الوهمي كعلاج مداومة بعد العلاج التحريضي لدى المرضى الذين تم تشخيص إصابتهم حديثاً بالورم النقوي المتعدد ولم يخضعوا للزرع: تحليل المرحلة الثالثة من تجربة "تورمالين-الورم النقوي المتعدد-4". الخلاصة 1381. عرض لملصق إيضاحي. السبت، 5 ديسمبر 2020.
الأهمية التشخيصية لحركية المرض المتبقي القابل للعلاج وفائدة البقاء على قيد الحياة من دون تسجيل تطور للمرض لدى المرضى الذين يعانون من مرض متبقي قابل للعلاج باستخدام "إكزازوميب" بالمقارنة مع العلاج الوهمي كعلاج مداومة بعد العلاج التحريضي : نتائج من المرحلة الثالثة من تجربة "تورمالين- الورم النقوي المتعدد-4" متعددة المراكز ومزدوحة التعمية لدى المرضى الذين تم تشخيص إصابتهم حديثاً بالورم النقوي المتعدد ولم يخضعوا للزرع. الخلاصة 2318. عرض لملصق إيضاحي. الأحد، 6 ديسمبر 2020.
الانتقال ضمن الفئة نفسها من استخدام حقن الـ "بورتيزوميب" الوريدية إلى استخدام علاج مثبّط بروتيازوم الفموي "إكزازوميب" يسهم بزيادة جدوى العلاج باستخدام مثبّط بروتيازوم طويل الأمد والفائدة للمرضى الذين تم تشخيص إصابتهم حديثاً بالورم النقوي المتعدد في العيادات الخارجية. نتائج محدثة من دراسة ("إم إم - 6") في العالم الفعلي القائمة على المجتمع في الولايات المتحدة. الخلاصة 3200. عرض لملصق إيضاحي. الإثنين، 7 ديسمبر 2020.
فعالية وسلامة العلاج القائم على "إكزازوميب" لدى المرضى الذين يعانون من الورم النقوي المتعدد الانتكاسي أو المقاوم للعلاج وخضعوا للعلاج خارج إطار التجارب السريرية من خلال برنامج الوصول المبكر في أوروبا: التحليل المؤقت الثاني لدراسة ’الاستخدام عبر الوصول المبكر إلى إكزازوميب‘. الخلاصة 2292. عرض لملصق إيضاحي. الأحد، 6 ديسمبر 2020.
فعالية الإعداد الواقعي المرتبط باستخدام "إكزازوميب" بالاقتران مع "ليناليدوميد" و"ديكساميتازون" لدى المرضى المصابين بالورم النقوي المتعدد الانتكاسي أو المقاوم للعلاج: دراسة "ريميكس". الخلاصة 1377. عرض لملصق إيضاحي. السبت، 5 ديسمبر 2020. 
أنماط العلاج الواقعية ونتائج مثبط البروتيازوم (مثبط بروتيازوم : دواء ثلاثي يحتوي على "بورتيزونيب" [في]، "كارفيلزوميب" [كي] أو "إكزازوميب"[آي]) بالاقتران مع "ليناليدوميد" / "ديكاميتازون" من خلال إعطاء عقار "ليناليدوميد" مسبقاً لدى المرضى المصابين بالورم النقوي المتعدد الانتكاسي أو المقاوم للعلاج والذين يتلقّون رعاية مستمرة في الولايات المتحدة. الخلاصة 3242. عرض لملصق إيضاحي. الإثنين، 7 ديسمبر 2020.
"تي إيه كي 573"، بروتين اندماجي في الأجسام المضادة المُعادِلة للإنترفيرون ألفا مكافح للمضاد المناعي "سي دي 38"/مُوَهَّن يتمتع بنشاط سريري ويعدل مسار مستقبل إنترفيرون ألفا لدى المرضى المصابين بالورم النقوي المتعدد الانتكاسي أو المقاوم للعلاج. الخلاصة 3197. عرض لملصق إيضاحي. الإثنين، 7 ديسمبر 2020.
يحفز "ميزاجيتاماب" تأثير العلاج المناعي لدى المرضى المصابين بالورم النقوي المتعدد الانتكاسي أو المقاوم للعلاج. الخلاصة 316. عرض شفهي. الأحد، 6 ديسمبر 2020. الساعة 10:30 صباحاً.
"أدسيتريس" ("برنتوكزيماب فيدوتين) وورم الغدد اللمفاوية (اللمفومة)

"برنتوكسيماب فيدوتين" مع العلاج الكيميائي للمرضى المصابين بمرض لمفومة هودجكين الكلاسيكية من المرحلة الثالثة/الرابعة ولم يخضعوا للعلاج سابقاً: تحديث عن فترة خمس سنوات لدراسة "إيكيلون-1". الخلاصة 2973. عرض لملصق إيضاحي. الاثنين 7 ديسمبر 2020.
تجربة "إيكيلون-2": نتائج عن فترة خمس سنوات للمرحلة الثالثة من دراسة عشوائية ومزدوجة التعمية لعقار "برنتوكسيماب فيدوتين" و"سي إتش بيه" ("إيه + سي إتش بيه") بالمقارنة مع العلاج الكيماوي في العلاج الأولي للمرضى المصابين بداء لمفومة الخلايا التائية المحيطية التي تعطي نتائج إيجابية لفحص "سي دي 30". الخلاصة 1150. عرض لملصق إيضاحي. السبت، 5 ديسمبر 2020.
لمفومة الخلايا التائية المحيطية العُقْدية مع النمط الظاهري للخلايا التائية الجُرَيبِيَّة المساعدة: كيان مختلف؟ نتائج دراسة "ريل - تي" الاسبانية ذات الأثر الرجعي. الخلاصة 2972. عرض لملصق إيضاحي. الإثنين، 7 ديسمبر 2020. 
نتائج من دراسة "بي-هوليستيك" الدولية ومتعددة المراكز ذات الأثر الرجعي: وصف مسارات العلاج ونتائج داء لمْفُومةُ "هودجكيِن" الكلاسيكية. الخلاصة 2979. عرض لملصق إيضاحي. الإثنين، 7 ديسمبر 2020.  
الخصائص والاستجابة لعلاج داء لمْفُومةُ "هودجكيِن" الانتكاسية أو المقاومة للعلاج المشخصة حديثاً في تايوان: دراسة ذات أثر رجعي على نطاق البلاد. عرض لملصق إيضاحي. الإثنين، 7 ديسمبر 2020. 
لمحة عن "بيفونيديستات"

يُعدّ "بيفونيديستات" المثبط صغير الجزيئات الأول من نوعه للأنزيم المنشط لمورثة "إي إي دي دي 8" ("إن إيه إي")، حيث تتمثل مهمته بإعاقة تعديلات بعض البروتينات. ويُحدث علاج "بيفونيديستات" اضطراباً في تطور دورة الخلية وبقاء الخلية على قيد الحياة، ما يؤدي إلى موت الخلايا السرطانية بما في ذلك سرطانات الدم. وأظهر استخدام "بيفونيديستات" بالاقتران مع "أزاسيتيدين" نشاطاً مضاداً للأورام في دراسات المرحلة ما قبل السريرية. وتمكّن المرضى من تحمّل تأثيره، حيث قدّم نشاطاً سريرياً واعداً في دراسة المرحلة الأولى من سرطان الدم النقوي الحاد. ويخضع "بيفونيديستات" حالياً للتقييم في دراسات المرحلة الثالثة كعلاج أولي للمرضى الذين يعانون من متلازمة خلل التنسج النخاعي شديدة الخطورة ("إتش آر- إم دي إٍس")، وسرطان الدم النقوي المزمن شديد الخطورة وسرطان الدم النقوي الحاد منخفض الأرومات ("إتش آر-"إيه إم إل")، الذين كانوا غير مؤهلين (ملائمين) لزرع الخلايا الجذعية ولم يتلقوا العلاج الكيميائي بجرعات مكثّفة وتتم دراسته أيضاً في المرحلة الثانية من الدراسة لدى مرضى سرطان الدم النقوي الحاد غير الملائم لزرع الخلايا الجذعية عند تلقيهم مزيجاً علاجياً ثلاثياً بالاقتران مع "أزاسيتيدين" و"فينيتوكلاكس".

لمحة عن أقراص "آيكلوسيج" (بوناتينيب)

"آيكلوسيج" هو مثبط كيناز يستهدف بروتين "بي سي آر- إيه بي إل 1"، وهو تيروزين كيناز شاذ يتجلى في سرطان الدم النخاعي المزمن ("سي إم إل") وابيضاض الدم الليمفاوي الحاد الذي يُعطي نتائج إيجابية لمورثة فيلادلفيا. ويُعتبر "آيكلوسيج" أحد أدوية السرطان الموجّهة المصممة باستخدام منصّة حسابية قائمة على الهيكلية، خصيصاً لمنع نشاط مورثة "بي سي آر- إيه بي إل 1" وطفراتها. ويثبّط "آيكلوسيج" مورثة "بي سي آر- إيه بي إل 1" المتأصلة، بالإضافة إلى جميع الطفرات "بي سي آر- إيه بي إل 1" الأخرى المقاومة للعلاج، بما في ذلك طفرة "تي 315 آي" الأكثر مقاومةً. ويُعدّ "آيكلوسيج" هو مثبّط تيروزين كيناز الوحيد المعتمد الذي يثبت نشاطاً ضد طفرة "تي 315 آي" الخاصة بـ"بي سي آر- إيه بي إل 1". وترتبط هذه الطفرة بمقاومة جميع مثبطات التيروسين كيناز المعتمدة. وتجدر الإشارة إلى أن "آيكلوسيج" معتمد بشكل كامل من قبل إدارة الغذاء والدواء منذ نوفمبر 2016. ويُوصى باستعمال "آيكلوسيج" لعلاج المرضى البالغين المصابين بمرحلة مزمنة أو مرحلة متسارعة أو مرحلة أرومية من بسرطان الدم النخاعي "سي إم إل" أو ابيضاض الدم الليمفاوي الحاد الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة فيلادلفيا الذين لم يوصف لهم أي علاج آخر من مثبطات التيروزين كيناز، ولعلاج المرضى البالغين المصابين ابيضاض الدم الليمفاوي الحاد الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة فيلادلفيا الذين يعطون نتائج إيجابية لطفرة "تي 315 آي". ونُشير إلى أنّ "آيكلوسيج" لا يوصف ولا يُنصح به لعلاج المرضى الذين تمّ تشخيص إصابتهم حديثاً بمرحلة مزمنة من سرطان الدم النخاعي.

معلومات هامة تتعلق بالسلامة (الولايات المتحدة)

تحذير: انسداد الشرايين، والجلطات الدموية الوريدية وفشل القلب، وتسمم الكبد

يرجى الاطلاع على معلومات الوصفة الكاملة للتحذيرات المرفقة بالدواء.

انسداد الشرايين : حصلت حالات من انسداد الشرايين لدى 35 في المائة على الأقل من المرضى الذين يتم علاجهم باستخدام "آيكلوسيج" (بوناتينيب)، بما في ذلك حالة مميتة لاحتشاء عضلة القلب، وسكتة دماغية، وتضيق الأوعية الكبيرة في الدماغ، والمرض الشريانيّ المحيطيّ الضديد، والحاجة إلى إجراءات إعادة التوعّي العاجلة. كما عانى المرضى الذين يوجد لديهم والذين لا يوجد لديهم عوامل المخاطر من الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية، بما في ذلك المرضى الذين يقل عمرهم عن 50 عاماً، من هذه الأحداث. يجب الانقطاع عن أو وقف استخدام "آيكلوسيج" فوراً عند انسداد الشرايين. ينبغي أن يؤدي اعتبار مخاطر الفائدة إلى اتخاذ قرار لإعادة العلاج باستخدام "آيكلوسيج".
لوحظت حالات من الانصمام الخثاري الوريدي لدى 6 في المائة من المرضى الذين تم علاجهم باستخدام "آيكلوسيج". يجب مراقبة أي أدلة على حصول خثار وريدي، ويجب تعديل الجرعات أو وقف استخدام "آيكلوسيج" لدى المرضى الذين يصابون بحالات حادة من الخثور الوريدي.
لوحظت حالات قصور القلب، بما في ذلك حالات الوفاة، لدى 9 في المائة من المرضى الذين تم علاجهم باستخدام "آيكلوسيج". يجب مراقبة وظيفة القلب، ويجب الانقطاع عن أو وقف استخدام "آيكلوسيج" فوراً عند حدوث حالة جديدة من قصور القلب أو عند تدهورها.
لوحظ حصول تسمّم للكبد، فشل الكبد والموت لدى المرضى الذين تم علاجهم باستخدام "آيكلوسيج". يجب مراقبة وظائف الكبد، ويجب الانقطاع عن استخدام "آيكلوسيج" إذا تم الاشتباه بحدوث تسمم الكبد.
تحذيرات الاستعمال والوقاية

انسداد الشرايين: إنّ نسبة الـ35 في المائة من المرضى الذين سجلت لديهم حالات من انسداد الشرايين والتي وردت في التحذيرات المرفقة تضمنت مرضى من المرحلتين الأولى والثانية. وفي تجربة المرحلة الثانية، تعرّض 33 في المائة من المرضى الذين يحصلون على العلاج باستخدام "آيكلوسيج" الى حوادث انسداد شرياني في القلب والأوعية الدموية (21 في المائة)، أو الأوعية الدموية الطرفية (12 في المائة)، أو الدماغية الوعائيّة (9 في المائة)؛ واختبر بعض المرضى ما يزيد عن نوع واحد من الحوادث. كما لوحظت حوادث مميتة ومهددة للحياة خلال أسبوعَين من بدء العلاج، مع جرعات صغيرة تصل إلى 15 ميليجرام في اليوم. قد يسبب "آيكلوسيج" أيضاً انسدادات شريانيّة متكررة أو متعددة المواقع. وتطلّب الأمر حصول المرضى على عمليّات إعادة التوعيّة. وبلغ متوسّط وقت ظهور أوّل حالة انسداد شرياني بين 193-526. وكانت عوامل الخطر الأكثر شيوعاً المترافقة مع هذه الحوادث هي ارتفاع ضغط الدم، وفرط شحميّات الدم، وتاريخ من أمراض القلب. وكانت حوادث الانسداد الشرياني أكثر شيوعاً مع ازدياد العمر ولدى المرضى الذين يعانون من نقص التروية، وفرط ضغط الدم، وداء السكري، وفرط شحميات الدم. ينبغي مقاطعة أو وقف العلاج باستخدام دواء "آيكلوسيج" لدى المرضى المشكوك بتطويرهم حوادث انسداد شرياني.

الانصمام الخثاري الوريدي: لوحظت حالات من الانصمام الخثاري الوريدي، بما في ذلك التخثر الوريدي العميق، الانسداد الرئوي، التهاب الوريد الخثاري السطحي، وتخثر الأوردة في شبكية العين مع فقدان البصر لدى 6 في المائة من المرضى مع معدل إصابة تبلغ 5 في المائة (المرحلة المزمنة من سرطان الدم النخاعي)، 4 في المائة (المرحلة المتسارعة من سرطان الدم النخاعي)، و10 في المائة (المرحلة الأرومية من سرطان الدم النخاعي)، و9 في المائة (ابيضاض الدم الليمفاوي الحاد الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة فيلادلفيا). ولذلك، لا بدّ من الأخذ بعين الاعتبار تعديل الجرعة أو تعليق تناول دواء "آيكلوسيج" لدى المرضى الذين يصابون بجلطات دموية وريدية خطيرة.

قصور أو فشل القلب: أُصيب 6 في المائة من المرضى في المرحلة الثانية من التجربة بقصور قلبي قاتل أو خطير أو اختلال في البطين الأيسر. وشملت حالات قصور القلب الأكثر شيوعاً (بمعدل 3 في المائة لكل منها) قصور القلب الاحتقاني وانخفاض الكسر القذفي. لذلك، لا بدّ من مراقبة المرضى وتبيان العلامات أو الأعراض التي تتوافق مع حالات قصور القلب ومعالجة الحالة بحسب ما هو محدد سريرياً، بما في ذلك تعليق علاج "آيكلوسيج". لا بدّ من الأخذ بعين الاعتبار تعليق العلاج في حالات قصور القلب الخطيرة.

التسمم الكبدي: تم تسجيل حالات إصابة بالتسمم الكبدي لدى 29 في المائة من المرضى (11 في المائة منهم أصيبوا بالدرجة الثالثة أو الرابعة). وتم تسجيل حدوث حدثت التسمم الكبدي شديد لدى مجموعات المرضى كافة. كما سجلت وفاة ثلاثة مرضى مصابين بالمرحلة الأرومية من سرطان الدم النخاعي أو ابيضاض الدم الليمفاوي الحاد الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة فيلادلفيا: حالة وفاة نتيجة الإصابة بفشل كبدي مداهم المؤدي إلى الوفاة لدى مريض بعد أسبوع على بدء العلاج باستخدام "آيكلوسيج"، وحالتين من الفشل الكبدي الحاد. أمّا الحالات الأكثر فتكاً فكانت ارتفاع معدل ناقلة أمين الأسبارتات أو ناقلة أمين الألانين (54 في المائة لدى كافة الدرجات، 8 في المائة من الدرجة 3 أو 4، و5 في المائة غير معكوسة خلال المتابعة الأخيرة)، وارتفاع معدل البيليروبين، والفوسفاتيز القلوية. أمّا الفترة الزمنية الوسطية لظهور التسمم الكبدي في الجسم فقد بلغت 3 أشهر. لذلك، ينصح بمراقبة اختبارات وظائف الكبد مقارنة بخط الأساس، ومن ثم إعادة الفحوصات نفسها شهرياً على الأقل أو بحسب ما هو محدد سريرياً. ولا بدّ من تعليق العلاج بدواء "آيكلوسيج"، تخفيف الجرعة أو إيقاف الدواء بحسب التوصيات السريرية.

ارتفاع ضغط الدم:  ظهرت حالات من ارتفاع في ضغط الدم الانقباضي أو الانبساطي نتيجة العلاج لدى 68 في المائة من المرضى، الذين يخضعون للعلاج بدواء "آيكلوسيج". وقد أظهر 12 في المائة منهم حالات خطيرة تضمنت أزمات ارتفاع ضغط أزمات ارتفاع ضغط الدم. وقد يحتاج المرضى تدخلاً سريرياً عاجلاً لعلاج ارتفاع ضغط الدم المرتبط بالارتباك، أو الصداع، أو ألم الصدر، أو ضيق في التنفس. أمّا في حالات المرضى الذين يكون لديهم ضغط الدم <140/90 ميليمتر زئبقي، طوّر 80 في المائة منهم ارتفاع ضغط دم ناتج عن العلاج (44 في المائة منهم أظهروا ارتفاع ضغط دم في المرحلة الأولى، في حين أنّ 37 في المائة منهم أظهروا ارتفاع ضغط دم في المرحلة الثانية). ومن بين 132 مريض يظهرون ارتفاع ضغط دم في المرحلة الأولى أساساً، 67 في المائة منهم تطورت حالتهم لتصبح في المرحلة الثانية من ارتفاع ضغط الدم. لذلك، لا بدّ من مراقبة ارتفاع ضغط الدم أثناء العلاج باستخدام "آيكلوسيج" ومعالجة ارتفاع الضغط لإعادة ضغط الدم الى مستواه الطبيعي. ينبغي التوقف عن تناول "آيكلوسيج" أو تخفيض الجرعة أو تعليق استخدامه إن يكن ارتفاع ضغط الدم خاضع للمراقبة الطبية. في حال تفاقم الوضع، مقاومة ارتفاع الضغط الدم للعلاج أو عدم الاستجابة له، لا بدّ من إيقاف العلاج والنظر في احتمال الاصابة بتضيّق الشريان الكلوي.

التهاب البنكرياس: يظهر التهاب البنكرياس لدى 7 في المائة من المرضى الذي يعالجون بدواء "آيكلوسيج" (بينهم 6 في المائة في حالات خطيرة أو من الدرجتين 3 او 4 من الخطورة). وعولجت العديد من هذه الحالات خلال أسبوعين من خلال تعليق أو تخفيف جرعة "آيكلوسيج". وقد سجل حدوث ارتفاع معدلات الليباز نتيجة العلاج بنسبة 42 في المائة من الحالات (16 في المائة منها من الدرجة الثالثة أو أعلى خطورة). ولذلك، لا بدّ من فحص معدل مصل الليباز كلّ أسبوعين خلال الشهرين الأولين ثم شهرياً تباعاً أو بحسب ما هو محدد سريرياً. وتؤخذ بعين الاعتبار مراقبة إضافية لمصا الليباز لدى المرضى الذين يعانون من تاريخ مرضي في التهاب البنكرياس أو مدمني الكحول. فقد يتطلب الأمر تعليق تناول الجرعة أو تخفيضها. وفي الحالات التي يترافق فيها ارتفاع الليباز مع أعراض في البطن، لا بدّ من وقف تناول "آيكلوسيج" وتقييم إصابة المريض بالتهاب البنكرياس. لا يمكن النظر في إعادة تناول "آيكلوسيج" إلى أنّ تحلّ كافة العوارض التي تظهر لدى المريض وانخفاض معدلات الليباز <1.5 ضعف الحد الأعلى المرجعي.

زيادة السمية في المرحلة المزمنة لسرطان الدم النخاعي المزمن حديث التشخيص: خلال تجربة سريرية أجريت عشوائياً على علاج من الخط الأول تمّ تطبيقه على مرضى تم تشخيص إصابتهم حديثاً بسرطان الدم النخاعي المزمن في مرحلة مزمنة، أدت جرعة واحدة يومية من 45 ميليجرام من "آيكلوسيج" بمضاعفة خطورة التفاعلات السلبية مرتين مقارنةً بجرعة واحدة يومية من 400 ميليجرام من الإماتينيب. أمّا الفترة الزمنية الوسطية للتعرض للعلاج فلم تتجاوز 6 أشهر. لذلك، أوقف الاختبار للمحافظة على سلامة المرضى في أكتوبر 2013. فقد لوحظت إصابتين على الأقل بتجلط الدم والأوعية الدموية الشريانية والانسداد عند العلاج بدواء "آيكلوسيج" بالمقارنة مع العلاج بالإماتينيب. وبالمقارنة مع المرضى المعالجين بالإماتينيب، أظهر المرضى المعالجون بدواء "آيكلوسيج" احتمالا أكبر للإصابة بالكبت النخاعي، والتهاب البنكرياس، والتسمم الكبدي، وقصور القلب، وارتفاع ضغط الدم، والاضطرابات الجلدية والنسيجية تحت الجلد. لا يوصى بتناول "آيكلوسيج" لمعالجة المرضى الذين شخصت حالاتهم حديثاً بإصابتهم بسرطان النخاع الدماغي المزمن في المرحلة المزمنة.

الاعتلال العصبي: بشكل عام، أصيب 20 في المائة من المرضى باعتلال عصبي طرفي من مختلف الدرجات (2 في المائة، من الدرجتين 3 و4). أمّا الحالات الأكثر شيوعاً التي أبلغ عنها فهي التنمل (5 في المائة)، والاعتلال العصبي الطرفي (4 في المائة)، ونقص الحس (3 في المائة)، والديسجيوسيا (2 في المائة)، وضعف العضلات (2 في المائة)، وفرط الحسّ (1 في المائة). وتطورت حالات الاعتلال العصبي لدى 2 في المائة من المرضى (أقل من 1 في المائة، من الدرجة 3 الى 4. ومن بين المرضى الذي أصيبوا بالاعتلال العصبي، 26 في المائة أظهروا إصابتهم بالاعتلال العصبي خلال الشهر الأول من العلاج. لذلك، لا بدّ من مراقبة أعراض الاعتلال العصبي لدى المرضى، منها نقص الحسّ، وفرط الحسّ، وتشوش الحسّ، وعدم الراحة، والإحساس بالحرق، وألم الأعصاب أو الضعف. ويوصى بوقف تناول "آيكلوسيج" وتقييم الحالة في حال الاشتباه بالإصابة باعتلال عصبي.

سميّة العين: حصلت حالات سميّة العين الخطيرة المؤدية إلى العمى أو عدم وضوح الرؤية لدى المرضى. فقد أصيب 2 في المائة من المرضى بحالات سمية شبكية تشمل وذمة البقعة، وانسداد الوريد الشبكي، ونزيف في شبكية العين. كما سُجلت حالات تهيج الملتحمة، وتآكل القرنية، وجفاف العين، والتهاب الملتحمة، ونزيف الملتحمة، وفرط تدفق الدم أو الألم في العين لدى 14 في المائة من المرضى، في حين أنّ 6 في المائة من المرضى أصيبوا بتشويش بصري. وشملت سميّة العين أيضاً حالات من إعتام عدسة العين، وذمة حول الحجاج، والتهاب الجفن، والزرق، وذمة الجفن، وفرط تدفق الدم في أنسجة العين، والتهاب القزحية، والتهاب القرنية التقرحي. يوصى بإجراء فحوصات شاملة للعين في الأساس وإعادة الفحوصات دورياً خلال العلاج.

النزيف:  أصيب 28 في المائة من المرضى بالنزيف (6 في المائة منهم أصيبوا بنزيف خطير، بما في ذلك الوفاة). وتزايد احتمال الإصابة بنزيف خطير لدى الأشخاص الذين يعانون من سرطان الدم النخاعي المزمن في المرحلة المتسارعة، وسرطان الدم النخاعي المزمن في المرحلة الأروميّة، ومن وابيضاض الدم الليمفاوي الحاد الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة فيلادلفيا. وكانت حالات نزيف الجهاز الهضمي والورم الدموي تحت الجافية هي الأكثر شيوعاً حيث أصابت 1 في المائة من المرضى لكلّ من الحالتين. وتبين أنّ غالبية حالات النزيف، أصابت المرضى الذين يعانون من قلة الصفيحات من الدرجة 4. يعلق استخدام دواء "آيكلوسيج" في حالات النزيف الخطير أو الشديد ويتم تقييم الحالة.

احتباس السوائل: لوحظت حالات احتباس السوائل لدى 31 في المائة من المرضى. وشملت حالات احتباس السوائل الأكثر شيوعاً تراكم السوائل المؤدي الى وذمة في الأوعية الدموية الطرفية (17 في المائة)، وتراكم السوائل حول الرئتين (8 في المائة) وتراكم السوائل حول القلب (4 في المائة) والتورم في الأوعية الدموية الطرفية (3 في المائة). وسُجّلت أحداث خطيرة لدى 4 في المائة في المرضى. وكانت حالة واحدة من حالات وذمة الدماغ قاتلة. وشملت الأحداث الخطيرة الناجمة عن العلاج: تراكم السوائل حول الرئتين (2 في المائة)، وتراكم السوائل حول القلب (1 في المائة)، وتراكم السوائل المؤدي الى وذمة في الأوعية الدموية الطرفية (<1 في المائة). توقف، تعلق، أو تخفف نسبة جرعة "آيكلوسيج" بحسب التوصيات السريرية.

اضطراب نظم ضربات القلب: حصلت حالات اضطراب نظم ضربات القلب لدى 19 في المائة من المرضى بحيث أصيب 7 في المائة منهم بحالات من الدرجة الثالثة أو أكثر. تم الإبلاغ عن حالات اضطراب نظم ضربات القلب البطيني لدى 3 في المائة من جميع حالات اضطراب نظم ضربات القلب، وتعرض مريض واحد لحالة من الدرجة الثالثة أو أكثر. كما حصلت حالات بطء في ضربات القلب، والتي أدت إلى زرع مُنظم ضربات القلب، لدى 1 في المائة من المرضى. شكّل الرجفان الأُذَينِيّ حالة اضطراب نظم ضربات القلب الأكثر شيوعاً (7 في المائة) من المرضى، نصفهم تقريباً عانوا من حالات من الدرجة الثالثة أو الرابعة. وشملت حالات اضطراب النظم الأخرى من الدرجة الثالثة أو الرابعة الإغماء (2 في المائة)، وتسرع القلب وبُطء القلب (كلّ 0.4 في المائة)، ومتلازمة "كيو تي" الطويلة، والرجفان الأُذَينيَّ، وتَسَارع ضربات القَلْبِ فَوقَ البُطَينِيّ، وتَسَارع ضربات القَلْبِ البُطَينِيّ، وتَسَارع ضربات القَلْبِ الأُذَينِيّ، وانقطاع النبضات الأُذَينِيّةٌ البُطَينِيّة التام، وتوقف القلب والتنفس، وفقدان الوعي، واختلال وظيفة العُقْدَةُ الجَيبِيَّة (متلازمة تباطؤ وتسارع القلب) (كل 0.2 في المائة). وأدت الحالة لدى 27 مريضاً إلى دخول المستشفى. أما لدى المرضى الذين يظهرون علامات وأعراض توحي ببطء معدل ضربات القلب (إغماء، دوار) أو معدل ضربات القلب السريعة (ألم في الصدر، خفقان أو دوار)، يجب الانقطاع عن استخدام "آيكلوسيج" والتقييم.

تثبيط نقيّ العظم أو السمية النقوية: تم الإبلاغ عن حالات تثبيط نقيّ العظم أو السمية النقوية كأحد التفاعلات الضارة لدى 59 في المائة من المرضى (50 في المائة منهم من الدرجة 3/4). وكان وقوع هذه الأحداث أكبر لدى المرضى الذين يعانون من المرحلة المتسارعة أو المرحلة الأَرومية من ابيضاض الدم النقوي المزمن المزمن ("إيه بيه-سي إم إل")، والمرحلة الأَرومية من ابيضاض الدم النقوي المزمن ("بي بيه- سي إم إل"). كما لوحظ حدوث تثبيط نقيّ العظم أو السمية النقوية حاد (من الدرجة الثالثة أو الرابعة) في وقت مبكر من العلاج، بحيث كان متوسط عمر بداية ظهور أعراض المرض شهراً واحداً (المجال اقل من 1-40 شهراً). يجب إجراء تعداد كامل وشامل للدم كل أسبوعين طوال الأشهر الثلاثة الأولى وثم مرة كل شهر أو كما هو مبين سريرياً، وضبط الجرعة على النحو الموصى به.

متلازمة انحلال الورم: أُصيب مريضان (أقل من 1 في المائة، يعاني أحدهما من المرحلة المتسارعة من ابيضاض الدم النقوي المزمن "إيه بيه-سي إم إل"، بينما يعاني الآخر من المرحلة الأَرومية من ابيضاض الدم النقوي المزمن "بي بيه- سي إم إل") خضعا للعلاج باستخدام "آيكلوسيج" بمتلازمة انحلال الورم الخطيرة. وحدث فَرطُ حَمْضِ يوريكِ الدَّم لدى 7 في المائة من المرضى. ونظراً لاحتمال حصول متلازمة انحلال الورم لدى المرضى الذين يعانون من مرض متقدم، يجب التأكد من توفير الترطيب الكافي وعلاج ارتفاع مستويات حمض اليوريك قبل بدء العلاج باستخدام "آيكلوسيج".

متلازمة اعتلال بيضاء الدماغ الخَلفِيّ العكوس ("آر بيه إل إس"): تم الإبلاغ عن حالات متلازمة اعتلال بيضاء الدماغ الخَلفِيّ العكوس لدى المرضى الذين يعالجون باستخدام "آيكلوسيج". وتعتبر متلازمة "آر بيه إل إس" اضطراباً عصبياً يمكن أن يظهر مصاحباً لعلامات وأعراض مثل النوبة، والصداع، ونقص اليقظة، وتغيير في الحالة النفسية، وفقدان البصر، وغيرها من الاضطرابات البصرية والعصبية. وغالباً ما يحدث ارتفاع ضغط الدم ويتم التشخيص مع نتائج داعمة في التصوير بالرنين المغناطيسي للدماغ. وإذا تم تشخيص متلازمة "آر بيه إل إس"، يجب الانقطاع عن استخدام علاج "آيكلوسيج" واستئناف العلاج فقط عندما يتم حل المشكلة وإذا فاقت فائدة الاستمرار بالعلاج خطرَ الإصابة بمتلازمة "آر بيه إل إس".

إضعاف عملية التئام الجروح والثقب المعدي المعوي: تم تسجيل حالات ضعف في التئام الجروح لدى المرضى الذين يتلقون "آيكلوسيج"، يجب الانقطاع عن استخدام علاج "آيكلوسيج" لمدة أسبوع واحد على الأقل قبل أي جراحة كبرى. كما يجب إيقاف العلاج لمدة أسبوعين على الأقل بعد أي جراحة كبرى وحتى حدوث شفاء كافٍ للجروح. لم يتم إثبات سلامة استئناف "آيكلوسيج" بعد حل مضاعفات التئام الجروح. كما تمّ تسجيل انثقاب أو ناسور معدي معوي لدى المرضى الذين يتلقون "آيكلوسيج". ويجب إيقاف الدواء نهائياً لدى المرضى الذين يعانون من انثقاب الجهاز الهضمي.

التسمم الجنيني: استناداً إلى طريقة عمله ونتائجه على الحيوانات، يمكن أن يتسبب "آيكلوسيج" بضرر للجنين عند إعطائه لنساء حوامل. في دراسات التكاثر الحيوانات، تسبب تناول "بوناتينيب" بالفم لإناث الفئران الحوامل أثناء تطور الأَعْضاء آثاراً تنموية ضارة في حالات تعرض أقل من التعرض البشري عند تناول الجرعة البشرية الموصى بها. وينبغي تنبيه النساء الحوامل إلى المخاطر المحتملة على الجنين. وتُنصح المرأة القادرة على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة أثناء العلاج بـ" آيكلوسيج" ولمدة 3 أسابيع بعد الجرعة النهائية.

التفاعلات الضائرة الأكثر شيوعاً: بشكل عام، كانت التفاعلات الضائرة الأكثر شيوعاً (≥ 20 في المائة) آلام في البطن، والطفح الجلدي، والإمساك، والصداع، وجفاف الجلد، والتعب، وارتفاع ضغط الدم، والحمّى، والأَلم المَفْصِلِيّ، والغثيان، والإسهال، وزيادة مستوى الليباز في الدم، والتَقَيّؤ، والأَلَم العَضَلِيّ، وألم في الأطراف. وشملت التفاعلات الضائرة في مجال الدمويات قِلَّةُ الصُّفَيحات، وفقر الدم، وقِلّة العَدِلاَت، وقِلّة اللِّمفاوِيَّات، وقِلّة الكُرَيَّاتِ البِيْض.

للإبلاغ عن أيّ من التفاعلات الضائرة المُحتملة، يُرجى التواصل مع شركة "تاكيدا" عبر الرقم: 18448176468 أو إدارة الغذاء والدواء الأمريكية عبر الرقم: 1800- إف دي إيه-1088 أو عبر المواقع الإلكتروني التالي: www.fda.gov/medwatch

التفاعلات الدوائية

مثبطات سيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه" القوية: ينبغي تفادي الاستخدام المتزامن ل"آيكلوسيج" مع مثبطات سيتوكروم القوية "سي واي بيه 3 إيه" أو تخفيض الجرعة إذا لم يكن هناك مفر من الاستخدام المتزامن.

محفزات سيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه" القوية: ينبغي تفادي الاستخدام المتزامن.

الاستخدام لدى فئات معينة:

النساء والرجال القادرون على الإنجاب: يمكن أن يتسبب "آيكلوسيج" بضرر للجنين عندما يتم إعطاؤه للنساء الحوامل. وتُنصح المرأة باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة أثناء العلاج باستخدام ـ"آيكلوسيج" ولمدة 3 أسابيع بعد الجرعة النهائية. وقد يضعف "بوناتينيب" الخصوبة لدى المرأة وليس من المعروف ما إذا كانت هذه الآثار قابلة للزوال. يجب التحقق من حالة الحمل لدى المرأة القادرة على الإنجاب قبل البدء باستخدام علاج "آيكلوسيج".

الرضاعة: تُنصح المرأة بإيقاف الرضاعة خلال الخضوع للعلاج بـاستخدام "آيكلوسيج" ولمدة ستة أيام بعد الجرعة النهائية.

لمزيد من المعلومات حول "آيكلوسيج"، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.ICLUSIG.com. للحصول على معلومات الوصفة الدوائية بما في ذلك التحذيرات المرفقة بالدواء لعلاج انسداد الشرايين، والانصمام الخثاري الوريدي، وفشل القلب، وتسمم الكبد، يرجى زيارة الرابط التالي: https://www.iclusig.com/pdf/ICLUSIG-Prescribing-Information.pdf.

لمحة عن كبسولات "نينلارو" ("إكزازوميب")

يُعتبر "نينلارو" ("إكزازوميب") عقاراً فموياً مثبطاً للبروتيازوم، وتتم دراسته حالياً عبر سلسلةٍ متتابعةٍ من العلاجات الخاصة بالورم النقوي المتعدد. وقد تمّت الموافقة على "نينلارو" من قبل إدارة الغذاء والدواء في الولايات المتحدة الأمريكية في شهر نوفمبر من عام 2015، ويُوصى باستخدامه بالتزامن مع عقاري "ليناليدوميد" و" ديكساميتازون" من أجل علاج المرضى المصابين بالورم النقوي المتعدد ممن تلقوا على الأقل علاجاً واحداً مُسبقاً. حصل عقار "نينلارو" على ترخيص للتسويق من قبل السلطات التنظيمية في أكثر من ستين بلداً، بما فيها: الولايات المتحدة واليابان والاتحاد الأوروبي، مع وجود أكثر من عشرة طلبات تنظيمية قيد المراجعة حالياً. ويعدّ أول مثبطٍ فمويٍ للبروتيازوم يدخل المرحلة الثالثة من التجارب السريرية ويحظى بالموافقة.

كبسولات "نينلارو" ("إكزازوميب"): معلومات مهمة حول سلامة العقار على الصعيد العالمي

تحذيرات وتنبيهات خاصة

قلة الصفيحات في الدم: تمّ تسجيل حالاتٍ من قلة الصفيحات في الدم تزامنت مع تناول عقار "نينلارو" (28 في المائة عند استخدام دواء "نينلارو" مقابل 14 في المائة عند استخدام نظام العلاج الوهمي على التوالي)، حيث حدث انخفاض عدد الصفيحات بين الأيام 14 و21 من كل دورة علاجية مؤلفة من 28 يوماً وعادت إلى نقطتها الأساسية بحلول بداية الدورة التالية. ولم يؤدي إلى زيادة في حالات النزف أو نقل صفائح الدم. ينبغي خلال العلاج مراقبة تعداد الصفيحات على نحو شهري على الأقل والتفكير في مراقبة أكثر تكراراً خلال دورات العلاج الثلاث الأولى. يجب تعديل الجرعة وعمليات نقل صفائح الدم حسب الإرشادات الطبية المعتادة.

التسمّم المعدي المعوي: تمّ الإبلاغ عن حالات تسمم معدي، مثل الإسهال (42 في المائة مقابل 36 في المائة)، والإمساك (34 في المائة مقابل 25 في المائة)، والغثيان (26 في المائة مقابل 21 في المائة)، والتقيؤ (22 في المائة مقابل 11 في المائة) عند العلاج بدواء "نينلارو" والعلاجات الوهمية على التوالي. وقد يتطلب ذلك أحياناً استخدام أدوية مضادة للإسهال ومضادة للتقيؤ بالإضافة إلى رعايةٍ داعمة.

اعتلال الأعصاب المحيطية: تمّ تسجيل حالات من اعتلال الأعصاب المحيطية عند استخدام عقار "نينلارو" (28 في المائة عند استخدام عقار "نينلارو" مقابل 21 في المائة عند استخدام نظام العلاج الوهمي). وكان التفاعل الأكثر شيوعاً هو اعتلال الأعصاب الحسية المحيطية (19 في المائة عند استخدام عقار "نينلارو" و14 في المائة عند استخدام نظام العلاج الوهميً). لم يتم الإبلاغ عموماً عن اعتلال الأعصاب الحركية المحيطية في أيٍّ من النظامين العلاجيين (أقل من واحد في المائة). ينبغي مراقبة المرضى الذين ظهرت عليهم أعراض اعتلال الأعصاب المحيطية وثم تعديل الجرعات حسب الحاجة.

الوذمة الطرفية: تم تسجيل حالاتٍ من الوذمة الطرفية لدى استخدام عقار "نينلاور" (25 في المائة عند استخدام عقار "نينلارو" مقابل 18 في المائة عند استخدام نظام العلاج الوهمي). ينبغي تقييم الأسباب الكامنة لدى المرضى عند اللزوم وتقديم الرعاية الداعمة، حسب الضرورة. يجب تعديل جرعات عقار "ديكساميتازون" وفقاً للمعلومات الخاصة بوصفته الطبية أو جرعة عقار "نينلارو" عند ظهور الأعراض الحادة.

التفاعلات الجلدية: ظهرت تفاعلات جلدية لدى 19 في المائة من المرضى في النظام العلاجي الذي يستخدم "نينلارو" مقابل 11 في المائة من المرضى في نظام العلاج الوهمي. وكانت أكثر أنواع الطفح الجلدي التي تم تسجيلها شيوعاً في كلا النظامين: الطفح البقعي الحطاطي والطفح البقعي. يجب معالجة الطفح الجلدي من خلال الرعاية الداعمة، وتعديل الجرعات أو وقفها.

اعتلال الأوعية الدقيقة الخثاري: تم تسجيل حالات اعتلال الأوعية الدقيقة الخثاري تؤدي أحياناً إلى الوفاة، وتشمل الفُرْفُرِيَّةُ القَليلَةُ الصُّفَيحاتِ الخُثارِيَّة/مُتَلاَزِمَةُ انْحِلاَلِ الدَّمِ-اليوريمية ("تي تي بيه/إتش يو إس") لدى المرضى الذين تلقوا علاج "نينلارو". ينبغي مراقبة المرضى الذين ظهرت عليهم علامات وأعراض "تي تي بيه/إتش يو إس" ووقف استخدام "نينلارو" في حال تم الاشتباه في التشخيص. وإذا تم استبعاد هذا التشخيص، ينبغي اتخاذ قرار لإعادة العلاج باستخدام "نينلارو". وتجدر الإشارة إلى أن سلامة إعادة العلاج باستخدام "نينلارو" لدى المرضى الذين عانوا في السابق من الفُرْفُرِيَّةُ القَليلَةُ الصُّفَيحاتِ الخُثارِيَّة/مُتَلاَزِمَةُ انْحِلاَلِ الدَّمِ-اليوريمية لا تزال غير معروفة.

تسمم الكبد: تم تسجيل حالات غير اعتيادية من الإصابات الى الكبد نتيجة استخدام الدواء، وإصابة الخلايا الكبدية، وتشحّم الكبد، والتهاب الكبد الركودي الصفراوي عند استخدام عقار "نينلارو". ينبغي مراقبة إنزيمات الكبد بشكلٍ منتظم خلال العلاج وتعديل الجرعات عند ظهور أعراض من الدرجتين الثالثة أو الرابعة.

الحمل: يُمكن أن يتسبّب عقار "نينلارو" بضرر للجنين. يُنصح الرجال والنساء ممن يتمتعون بالقدرة على الإنجاب باستخدام وسائل لمنع الحمل خلال فترة العلاج ولفترة إضافية تصل لتسعين يوماً بعد تناول الجرعة الأخيرة من عقار "نينلارو". ينبغي على النساء اللاتي يُحتمل أن يحملن تجنّب الحمل عند استخدام عقار "نينلارو" بسبب الأخطار المحتملة على الجنين. كما يترتب على النساء اللاتي يستخدمن وسائل هرمونية لمنع الحمل استخدام وسائل إضافية لمنع الحمل.

الإرضاع: من غير المعروف ما إذا كانت يُفرز عقار "نينلارو" أو عناصره في الحليب البشري. يمكن أن تظهر آثار سلبية محتملة لدى الأطفال الرضع وبالتالي يجب وقف الرضاعة الطبيعية.

الاستخدام لدى فئات محددة من المرضى

قصور الكبد: يجب خفض الجرعة الأولية من عقار "نينلارو" إلى 3 ميليجرام لدى المرضى الذين يُعانون من قصور كبدي معتدل أو حاد.

القصور الكلوي: ينبغي خفض الجرعة الأولية من عقار "نينلارو" إلى 3 ميليجرام لدى المرضى الذين يعانون من قصور كلويٍ حاد أو المصابين بمرض كلوي في المرحلة الأخيرة والذين يتطلب خضوعهم لغسيل الكلى. لا يمكن تنقية عقار "نينلارو" وبالتالي يُمكن تناوله بغض النظر عن توقيت جلسات غسيل الكلى.

التفاعلات الدوائية:

لا يُنصح بالاستخدام المُتزامن لمثبطات السيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه 4" مع عقار "نينلارو".

التفاعلات الضائرة:

كانت أكثر التفاعلات الضائرة التي تمّ تسجيلها شيوعاً (أكبر أو تساوي 20 في المائة) في النظام العلاجي القائم على عقار "نينلارو"، والتي كانت أكبر من التفاعلات الضائرة في النظام العلاجي الوهمي: الإسهال (42 في المائة مقابل 36 في المائة)، والإمساك (34 في المائة مقابل 25 في المائة)، وقلة الصفيحات (28 في المائة مقابل 14 في المائة)، واعتلال الأعصاب المحيطية (28 في المائة مقابل 21 في المائة)، والغثيان (26 في المائة مقابل 21 في المائة)، والوذمة المحيطية (25 في المائة مقابل 18 في المائة)، والتقيؤ (22 في المائة مقابل 11 في المائة)، وآلام الظهر (21 في المائة مقابل 16 في المائة). بينما شملت الحالات الخطيرة من التفاعلات الضائرة التي تم تسجيلها لدى ما نسبته أكثر أو تساوي اثنان بالمائة من المرضى: قلة الصفيحات (2 في المائة)، والإسهال (2 في المائة). وفي كلٍّ من التفاعلات الضائرة، تم إيقاف عقارٍ واحدٍ أو أكثر من العقاقير الثلاثة لدى نسبةٍ أقل أو تساوي واحد بالمائة من المرضى في نظام العلاج القائم على عقار "نينلارو".

للحصول على ملخص الاتحاد الأوروبي حول خصائص المنتج، يرجى زيارة الرابط الالكتروني التالي: http://www.ema.europa.eu/docs/en_GB/document_library/EPAR_-_Product_Info...

للحصول على معلومات تقديم الوصفات الطبية الخاصة بالولايات المتحدة، يرجى زيارة الرابط الالكتروني التالي: https://www.ninlarohcp.com/pdf/prescribing-information.pdf

للحصول على الكتيب الخاص بالمنتج في كندا، يرجى زيارة الرابط الالكتروني التالي:  http://www.takedacanada.com/ninlaropm

لمحة عن "أدسيتريس" (برينتوكسيماب فيدوتين)

"أدسيتريس" هو دواء متقارِن مضاد يتألف من جسم مضاد وحيد النسيلة مضاد لبروتين "سي دي30" مربوط من خلال رابط أنزيم البروتياز الشطور بعامل معطل للأُنَيبِيب، "مونوميثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي")، وذلك باستخدام تقنية "سياجين" مسجلة الملكية. ويستخدم هذا الدواء نظام ربط مصمم ليكون مستقراً في مجرى الدم ولكن لإطلاق "إم إم إيه إي" عند الاستِبطان في الخلايا الورمية التي تحتوي على بروتين "سي دي 30".

وتجدر الإشارة إلى أن حقن "أدسيتريس" المستخدمة للتسريب الوريدي حصلت على موافقة من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لستة من دواعي الاستعمال لدى المرضى البالغين: (1) بداء لمفومة الخلايا الكبيرة الكشمية المجموعية أو غيرها من أشكال داء لمفومة الخلايا التائية المحيطية المُحررة لبروتين "سي دي 30" التي لم تتلقى علاجاً سابقاً، بما في ذلك لمفومة الخلايا التائية ذات الأرومات المناعية الوعائية ولمفومة الخلايا التائية المحيطية ما لم يُشر إلى خلاف ذلك، بالاقتران مع "سيكلوفوسفاميد"، و"دوكسوروبيسين"، و"بريدنيزون". (2) المرحلة الثالثة أو الرابعة من داء لمفومة "هودجكين" الكلاسيكية التي لم تتلقى علاجاً سابقاً بالاقتران مع دوكسوروبيسين، وفينبلاستين، وداكاربزين، (3) علاج المرضى المصابين بلمفومة "هودجكين" الكلاسيكية مع خطر عالي للانتكاس أو التفاقم كتعزيز بعد زرع نقي العظام ذاتي المنشأ، (4) علاج المرضى المصابين بلمفومة "هودجكين" الكلاسيكية بعد فشل زرع نقي العظام ذاتي المنشأ أو بعد فشل نظامين مسبقين من العلاج الكيميائي متعدد العوامل على الأقل لدى المرضى غير المرشحين للخضوع لزرع نقي العظام ذاتي المنشأ، (5) علاج المرضى المصابين بلمفومة الخلايا الكبيرة الكشمية المجموعية بعد فشل نظام مسبق من العلاج الكيميائي متعدد العوامل على الأقل، (6) علاج المرضى البالغين المصابين بلمفومة الخلايا الكبيرة الكشمية الجلدية الأولية أو الفطار الفطرانيّ المحرر لبروتين "سي دي 30"، الذين تلقوا علاجاً شاملاً سابقاً.

ومنحت هيئة الصحة الكندية "هيلث كندا" موافقة مشروطة على استخدام "أدسيتريس" في عام 2013 للمرضى المصابين بـ (1) لمْفُومةُ "هودجكيِن" بعد فشل زرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ أو بعد فشل نظامين مسبقين من العلاج الكيميائي متعدد العوامل على الأقل لدى المرضى غير المرشحين للخضوع لزرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ و(2) علاج المرضى المصابين باللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية المجموعية بعد فشل نظام مسبق من العلاج الكيميائي متعدد العوامل على الأقل. وتم منح موافقة غير مشروطة لـ (3) علاج توطيدي بعد الخضوع لزرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ للمرضى الذين يعانون من لمْفُومةُ "هودجكيِن" عرضة لأخطار متزايدة تتعلق بالانتكاس أو تقدم المرض في عام 2017، (4) لعلاج المرضى البالغين المصابين باللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية التي تُظهر بروتين "سي دي 30"، الذين تلقوا علاجاً شاملاً سابقاً في عام 2018، و(5) المرضى الذين يعانون من المرحلة الرابعة من لمْفُومةُ "هودجكيِن" ولم يتلقوا علاجاً سابقاً والذين يخضعون للعلاج باستخدام "دوكسوروبيسين" و"فينبلاستين" و"داكاربزين" في عام 2019، و(6) للمرضى البالغين الذين لم يخضعوا للعلاج سابقاً ويعانون من داء اللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية المجموعية، ولمفومة الخلايا التائية المحيطية ما لم يشر إلى خلاف ذلك أو  لمفومة الخلايا التائية ذات الأرومات المناعية الوعائية، الذين تعطي خلاياهم الورمية نتيجة إيجابية لفحص بروتين "سي دي 30"، بالاقتران مع "سيكلوفوسفاميد"، و"دوكسوروبيسين"، و"بريدنيزون" في عام 2019.

كما حصل "أدسيتريس" على ترخيص مشروط للتسويق من المفوضية الأوروبية في أكتوبر من عام 2012. وتشمل دواعي الاستعمال التي تمت الموافقة عليها في أوروبا ما يلي: (1) لعلاج المرضى البالغين المصابين بالمرحلة الرابعة من لمْفُومة "هودجكيِن" التي تعطي نتائج إيجابية لبروتين "سي دي 30" وغير المعالجة مسبقاً بالاقتران مع "دوكسوروبيسين"، و"فينبلاستين"، و"داكاربزين" (2) لعلاج المرضى البالغين المصابين بلمفومة "هودجكين" التي تعطي نتائج إيجابية لفحص بروتين "سي دي 30" مع خطر عالي للانتكاس أو التفاقم كتعزيز بعد زرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ، (3) لعلاج المرضى البالغين المصابين بداء لمفومة "هودجكين" الانتكاسية أو المقاومة للعلاج والذي يعطي نتائج إيجابية لفحص "سي دي 30" بعد الخضوع لزرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ، أو بعد اثنين من العلاجات الأولية على الأقل عندما لا يكون زرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ أو العلاج الكيميائي متعدد العوامل خياراً علاجياً، و(4) علاج المرضى البالغين المصابين بلمفومة الخلايا الكبيرة الكشمية المجموعية ولم يتلقوا علاجاً سابقاً بالاقتران مع "سيكلوفوسفاميد"، و"دوكسوروبيسين"، و"بريدنيزون"، و(5) علاج المرضى البالغين المصابين بلمفومة الخلايا الكبيرة الكشمية المجموعية الانتكاسية أو المقاومة للعلاج، و(6) لعلاج المرضى البالغين المصابين بلمفومة الخلايا التائية الجلدية التي تعطي نتائج إيجابية لفحص بروتين "سي دي 30"‏ بعد الخضوع لعلاج واحد شامل على الأقل.

وحصل "أدسيتريس" على أول ترخيص له في اليابان في يناير 2014 لعلاج لمفومة "هودجكين" ولمفومة الخلايا الكبيرة الكشمية الانتاكسية أو المقاومة للعلاج، ولداء لمفومة "هودجكين" التي لم تعالج سابقاً بالاقتران مع "دوكسوروبيسين" و"فينبلاستين" و"داكاربزين" في سبتمبر 2018، ولداء لمفومة الخلايا التائية المحيطية في ديسمبر 2019. وفي ديسمبر 2019، حصل "أدسيتريس" على موافقة لجرعات وطرق استخدام إضافية لعلاج داء لمْفُومة "هودجكيِن" الانتكاسية أو المقاومة للعلاج وداء لمفومة الخلايا التائية المحيطية لدى الأطفال. وإن الصيغة الحالية لدواعي الاستعمال التي تمت الموافقة عليها في النشرة الداخلية المرفقة مع الدواء في اليابان هي لعلاج المرضى المصابين بداء لمْفُومة "هودجكيِن" ولمفومة الخلايا التائية المحيطية الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص "سي دي 30".

وحصل "أدسيتريس" على ترخيص للتسويق من قبل السلطات التنظيمية في أكثر من 70 دولة للمفومة "هودجكين" واللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية الانتكاسية أو المقاومة للعلاج. يرجى الاطلاع على بيانات السلامة المهمة أدناه.

يتمّ تقييم "أدسيتريس" على نطاق واسع في أكثر من 70 تجربة سريرية، بما في ذلك المرحلة 3 من "إيكيلون-1" لاستخدامه كعلاج أولي لداء لمفومة "هودجكين"، والمرحلة 3 من تجربة "إيكيلون-2" التي تدرس استخدامه كعلاج أولي لداء لمفومة الخلايا التائية المحيطية الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص "سي دي 30"، بالإضافة إلى العديد من أنماط الأورام الخبيثة التي تعطي نتيجة إيجابية لفحص "سي دي 30".

وتقوم كل من شركة "سياجين" و"تاكيدا" معاً بتطوير دواء "أدسيتريس". وبموجب شروط اتفاق التعاون، تحظى شركة "سياجين" بحقوق التسويق الأمريكية والكندية و"تاكيدا" لديها حق تسويق "أدسيتريس" في بقية أنحاء العالم. وتقوم الشركتان بتمويل تكاليف التطوير المشترك لـ "أدسيتريس" مناصفة، باستثناء اليابان حيث "تاكيدا" وحدها مسؤولة عن تكاليف التطوير.

معلومات مهمة حول سلامة "أدسيتريس" ("برينتوكسيماب فيدوتين") في الاتحاد الأوروبي

يرجى الاطلاع على موجز مواصفات المنتج ("إس إم بيه سي") قبل وصفه للمرضى.

موانع الاستخدام

يمنع استخدام "أدسيتريس" للمرضى الذين يعانون من فرط الحساسية تجاه "برينتوكسيماب فيدوتين" وسواغها. وإضافة إلى ذلك، فإن استخدام "أدسيتريس" و"بليومايسين" يسبب تسمماً رئوياً.

تحذيرات وتنبيهات خاصة

اعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم ("بيه إم إل"): يمكن أن يتعرض المرضى الذين خضعوا للعلاج بـ "أدسيتريس" لإعادة تنشيط فيروس جون كانينجهام ("جيه سي في") والذي يؤدي إلى الإصابة باعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم ("بيه إم إل") والوفاة. وتم تسجيل الإصابة باعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم لدى المرضى الذين تلقوا عقار "أدسيتريس" بعد تلقيهم للعديد من نظم العلاج الكيميائي السابقة. ويعتبر اعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم من أمراض الجهاز العصبي المركزي النازعة للميالين، والذي ينتج عادةً عن إعادة تنشيط فيروس جون كانينجهام، وغالباً ما يكون قاتلاً.

يجب أن تتمّ مراقبة المرضى بحثاً عن أعراض أو دلائل عصبية، أو إدراكية أو سلوكية جديدة أو متفاقمة، والتي قد توحي بالإصابة باعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم. ويشمل التقييم المقترح لاعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم استشارات طب الأعصاب، والتصوير بأشعة الرنين المغناطيسي بالجادولينيوم المعزّز للدماغ، وتحليل السائل الدماغي الشوكي للحمض النووي لفيروس جون كانينجهام "جيه سي في" عن طريق تفاعل البوليميراز المتسلسل أو أخذ خزعة من الدماغ مع أدلة على الإصابة بفيروس جون كانينجهام. ولا تستثني النتيجة السلبية لفحص فيروس جون كانينجهام حدوث اعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم. وقد يستوجب الأمر متابعة وتقييماً إضافياً في حال عدم توافر خيارات تشخيصية بديلة. ويجب وقف جرعات "أدسيتريس" في حالة الاشتباه بالإصابة باعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم ويجب أن يتم توقيفها بشكل دائم بحال تم تأكيد الإصابة باعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم.

يجب التنبه لأعراض اعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم التي يمكن ألّا يلاحظها المرضى (مثل الأعراض الإدراكية أو العصبية أو النفسية).

التهاب البنكرياس: لوحظت الإصابة بالتهاب البنكرياس الحاد لدى المرضى الذين تتم معالجتهم بعقار "أدسيتريس". وتم تسجيل نتائج مميتة. ويجب أن تجري مراقبة دقيقة لآلام البطن الجديدة أو المتفاقمة، والتي قد توحي بالإصابة بالتهاب حاد في البنكرياس. وقد يشمل تقييم حالة المريض الفحص السريري، والتقييم المخبري لتواجد الأميلاز والليباز في الدم، وتصوير البطن، مثل التصوير بالموجات فوق الصوتية والتدابير التشخيصية المناسبة الأخرى. ويجب وقف إعطاء "أدسيتريس" لأي حالة يشتبه فيها بالإصابة بالتهاب البنكرياس الحاد. وينبغي التوقف عن إعطائه بحال تم تأكيد التشخيص بالإصابة بالتهاب البنكرياس الحاد.

التسمم الرئوي: تم تسجيل حالات تسمم رئوي، بعضها أدّى إلى الوفاة، بما في ذلك الالتهاب الرئوي، والارتشاح الخلالي الرئوي، ومتلازمة الضائقة التنفسية الحادة ("إيه آر دي إس")، لدى المرضى الذين تم علاجهم بعقار "أدسيتريس". وبالرغم من عدم إثبات وجود علاقة سببية مع "أدسيتريس"، فلا يمكن استبعاد خطر الإصابة بالتسمم الرئوي. يجب أن يتم تشخيص وعلاج سريع للمرضى الذين يعانون من أعراض جديدة أو متفاقمة (مثل السعال وضيق التنفس) بشكل سريع ومناسب. وينبغي النظر في وقف الجرعات خلال التقييم وحتى تحسّن الأعراض.

التهابات خطيرة وأخماج انتهازية: تم تسجيل الإصابة بالتهابات خطيرة مثل الالتهاب الرئوي، وتجرثم الدم بالمكورات العنقودية، والإنتان/الصدمة الإنتانية (بما في ذلك نتائج مميتة)، والقوباء المنطقية، والفيروس المضخم للخلايا (إعادة تنشيط)، وأخماج انتهازية مثل الالتهاب الرئوي بالمتكيسة الجؤجؤية وداء المبيضات الفموي لدى المرضى الذين عولجوا بواسطة عقار "أدسيتريس". وينبغي مراقبة المرضى بعناية أثناء العلاج لظهور عدوى خطيرة وانتهازية محتملة.

التفاعلات المرتبطة بالحقن الوريدي ("آي آر آر"): حصلت ردود فعل فورية وآجلة مرتبطة بالحقن الوريدي، بالإضافة إلى الحساسية المفرطة عند إعطاء "أدسيتريس". وينبغي مراقبة المرضى بعناية أثناء وبعد الحقن الوريدي. وفي حال حدوث حساسية مفرطة، ينبغي التوقف فوراً وبشكل دائم عن إعطاء "أدسيتريس" وتقديم العلاج الطبي المناسب. وفي حال حدوث تفاعلات مرتبطة بالحقن الوريدي، يجب إيقاف عملية الحقن وتقديم العلاج الطبي المناسب. وبالإمكان إعادة الحقن بمعدل أبطأ بعد تلاشي الأعراض. ويجب التمهيد لعلاج المرضى الذين يعانون من رد فعل مسبق متعلق بالحقن الوريدي في عمليات الحقن اللاحقة. وتكون التفاعلات المرتبطة بالحقن الوريدي أكثر تكراراً وحدّة لدى المرضى الذين يملكون أجسام مضادة لعقار "أدسيتريس".

متلازمة انحلال الورم ("تي إل إس"): تم تسجيل الإصابة بمتلازمة انحلال الورم عند إعطاء "أدسيتريس". كما أن المرضى الذين يعانون من انتشار الورم بسرعة وأعباء الأورام العالية معرضون لخطر الإصابة بمتلازمة انحلال الورم. ويجب أن تتم مراقبة هؤلاء المرضى عن كثب ومعالجتهم وفقاً لأفضل الممارسات الطبية.

الاعتلال العصبي المحيطي ("بيه إن"): قد يتسبب العلاج بـ"أدسيتريس" باعتلال عصبي محيطي حسي وحركيّ. وعادةً ما يكون الاعتلال العصبي المحيطي الناجم عن "أدسيتريس" تراكمياً، وقابلاً للعلاج في أغلب الحالات. ويجب مراقبة المرضى الذين يعانون من أعراض الاعتلال العصبي المحيطي، مثل نقص الحس، وفرط الحس، والمذل، وعدم الراحة، والإحساس بحرقة، وألم الأعصاب أو الضعف. وقد يحتاج المرضى الذين يعانون من أعراض جديدة أو متفاقمة للاعتلال العصبي المحيطي إلى تأخير وتخفيض الجرعة، أو حتّى وقف إعطاء "أدسيتريس".

السمية الدموية: قد تحدث الإصابة بفقر الدم من الدرجة الثالثة أو الرابعة، أو قلة الصفيحات الدموية، وقلة العدِلات المطولة من الدرجة الثالثة أو الرابعة (لفترة تساوي أو تزيد عن أسبوع) عند إعطاء عقار "أدسيتريس". ويجب مراقبة تعداد الدم الكامل قبل إعطاء كل جرعة.

قلة العدلات الحمومية: تم تسجيل الإصابة بقلة العدلات الحمومية عند إعطاء عقار "أدسيتريس". ويجب مراقبة تعداد الدم قبل إعطاء كلّ جرعة من هذا العلاج. كما يجب أن تتمّ مراقبة المرضى عن كثب لعلاج الحمى ومعالجتهم وفقاً لأفضل الممارسات الطبية في حال الإصابة بقلة العدلات الحمومية.

عندما يتم إعطاء دواء "أدسيتريس" بالاقتران مع "إيه في دي" والعلاج الكيميائي "سي إتش بيه"، ويُنصح باللجوء إلى المعالجة الوقائيّة الأولية بواسطة "جي-سي إس إف" (عامل تحفيز مستعمرات الخلايا المحببة) لكافة المرضى الذين يبدؤون بالجرعة الأولى.

متلازمة ستيفنز جونسون ("إس جيه إس"): تم تسجيل الإصابة بمتلازمة ستيفنز جونسون وانحلال البشرة التسممي ("تي إي إن") عند إعطاء عقار "أدسيتريس". وتم تسجيل نتائج مميتة. وبحال الإصابة بمتلازمة ستيفنز جونسون أو انحلال البشرة التسممي، ينبغي التوقف عن العلاج بواسطة "أدسيتريس" وتقديم العلاج الطبي المناسب.

مضاعفات معديّة معويّة: تمّ تسجيل مضاعفات معديّة معويّة بعضها أدّى إلى وفيات بما في ذلك الانسداد المعوي، والشلل اللفائفي، والالتهاب المعوي القولوني، والالتهاب المعوي القولوني لقلة الخلايا المتعادلة، والتآكل، والقرحة، والانثقاب، والنزف. يجب تشخيص الأعراض المعدية المعوية الجديدة أو المتفاقمة بسرعة وعلاجها بالطريقة المناسبة.

تسمّم الكبد: تم تسجيل ارتفاع في مستويات أنزيم ناقلة أمين الألانين ("إيه إل تي") وأنزيم ناقلة أمين الأسبارتات ("إيه إس تي"). وتمّ أيضاً تسجيل حالات خطيرة من تسمّم الكبد، بما في ذلك حالات وفاة. قد تُسهم أمراض الكبد الموجود مسبقاً، والأمراض المصاحبة، والأدوية المصاحبة في زيادة نسبة الخطر أيضاً. ويجب اختبار وظائف الكبد قبل بدء العلاج ومراقبته بشكل روتيني لدى المرضى الذين يتلقون عقار "أدسيتريس" لمراقبة ارتفاع أنزيمات الكبد. وقد يحتاج المرضى الذين يعانون من تسمّم الكبد إلى تأخير أو تعديل الجرعة، أو حتّى وقف إعطاء "أدسيتريس".

ارتفاع مستويات السكر في الدم: تم تسجيل ارتفاع السكر في الدم أثناء التجارب لدى المرضى الذين لديهم مؤشر كتلة جسم مرتفع ("بي إم آي") مع أو بدون وجود تاريخ للإصابة بداء السكري. ومع ذلك، يجب مراقبة نسبة السكر في الدم لدى أي مريض يواجه حالة ارتفاع السكر في الدم. وينبغي تقديم علاج داء السكري حسب الحاجة.

القصور الكلوي والكبدي: أجريت تجارب قليلة بالنسبة للمرضى الذين يعانون من الفشل الكلوي والكبدي. وتشير البيانات المتاحة إلى أن تصفية "مونومثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي") قد تتأثر بالقصور الكلوي الحاد، والقصور الكبدي، والنقص في تركيز الألبومين في الدم.

لمفومة الخلايا التائية الجلدية التي تعطي نتائج إيجابية لفحص "سي دي 30": إن حجم تأثير العلاج في الأنماط الفرعية للمفومة الخلايا التائية الجلدية التي تعطي نتائج إيجابية لفحص "سي دي 30"‏ ما عدا الفطار الفطرانيّ ولمفومة الخلايا الكبيرة الكشمية الجلدية الأولية غير واضح بسبب عدم وجود أدلة بارزة. وبينت المرحلة الثانية من دراستين أحاديتي الذراع لعقار "أدسيتريس" نشاطاً مرضياً في أنماط الورم الفرعية وتحديداً متلازمة "سيزاري"، ومرض كَثْرَةُ الحَطَاطات اللَّمفومِيَّة، وأنسجة اللمفومة الجلدية المختلطة. وتشير هذه البيانات إلى أنه يمكن إسقاط الفعالية والسلامة على الأنماط الفرعية الأخرى من لمفومة الخلايا التائية الجلدية التي تعطي نتائج إيجابية لفحص "سي دي 30"‏. يرجى دراسة المخاطر والمنافع لكل مريض وتوخي الحذر عند التعامل مع المرضى المصابين بأنماط فرعية أخرى من لمفومة الخلايا التائية الجلدية التي تعطي نتائج إيجابية لفحص "سي دي 30"‏.

محتوى الصوديوم في السواغ: يحتوي هذا المنتج الطبي على 13.2 ميللي غرام من الصوديوم في كلّ زجاجة، أي ما يُعادل 0.7 في المائة من الاستهلاك اليومي الموصى به من قبل منظمة الصحة العالمية والبالغ 2 غرام من الصوديوم للشخص البالغ.

التداخلات

قد يعاني المرضى الذين يتلقون مثبطات قوية للسيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه 4" والبروتين السكري "بي" "بيه-جي بيه" بالتزامن مع "أدسيتريس" من خطر قلة العدلات. وفي حال تطورت حالة قلة العدلات، يُرجى العودة إلى التوصيات الخاصة بجرعات نقص العدلات (انظر القسم 4.2 من ملخص خصائص المنتج). ولم يغير التناول المتزامن لعقار "أدسيتريس" مع محفز السيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه 4" من تعرّض "أدسيتريس" للبلازما، لكن تبيّن أنّه يخفّض تركيز البلازما في مستقلبات "مونوميثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي") التي يُمكن تحليلها. وليس من المتوقع أن يغير "أدسيتريس" التعرض للأدوية التي يتم استقلابها بواسطة أنزيمات السيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه 4".

الحمل: يجب نصح النساء القابلات للإنجاب باستخدام وسيلتي منع حمل فعالتين أثناء العلاج بعقار "أدسيتريس" حتى 6 أشهر بعد تلقيهن العلاج. لا توجد بيانات عن استخدام "أدسيتريس" من قبل النساء الحوامل، على الرغم من أن الدراسات على الحيوانات أظهرت سمية إنجابية. ولا ينبغي استخدام "أدسيتريس" أثناء الحمل ما لم تتخط الفوائد المرجوة لصحة الأم المخاطر التي يحتمل أن يتعرض الجنين لها.

الرضاعة (الرضاعة الطبيعية): لا توجد بيانات حول إفراز عقار "أدسيتريس" أو عناصره في حليب الأم، وبالتالي لا يمكن استبعاد الخطر على الأطفال حديثي الولادة والرضع. وفي ظلّ الخطر المحتمل، يجب اتّخاذ قرار لوقف الرضاعة الطبيعيّة أو وقف/الامتناع عن العلاج بعقار "أدسيتريس".

الخصوبة: أدى العلاج بعقار "أدسيتريس" في الدراسات غير السريرية إلى سمّية الخصيتين، وقد يتسبب العقار بتغيير خصوبة الرجال. ويُنصح الرجال الذين تتم معالجتهم بهذا الدواء بعدم إنجاب الأطفال أثناء تلقيهم للعلاج ولمدة تصل إلى 6 أشهر بعد تلقيهم للجرعة الأخيرة.

التأثيرات على القدرة على القيادة واستخدام الآلات: قد يكون لـ"أدسيتريس" تأثيراً بسيطاً على القدرة على القيادة واستخدام الآلات.

التفاعلات الضائرة

المعالجة أحادية الدواء: تضمنت أكثر التفاعلات الضائرة شيوعاً (≥ 10 في المائة) الالتهابات، الاعتلال العصبي المحيطي، والغثيان، والإسهال، والإرهاق، والحمى، وعدوى الجهاز التنفسي العلوي، وقلة العدلات، والطفح الجلدي، والسعال، والتقيؤ، وآلام المفاصل، الاعتلال العصبي المحيطي الحركي، والتفاعلات المرتبطة بالحقن الوريدي، الحكة، الإمساك، وضيق النفس، وانخفاض الوزن، وآلام العضلات، وآلام المعدة. حدثت التفاعلات الضائرة الخطيرة لدى 12 في المائة من المرضى. وكان تكرار حدوث التفاعلات الضائرة الخطيرة الفريدة للعقار يُساوي أو أقل من 1 في المائة. وأدّت التفاعلات الضائرة إلى إيقاف العلاج لدى 24 في المائة من المرضى.

العلاج المركّب: في دراسات تقديم دواء "أدسيتريس" كعلاج مركّب لـ662 من المرضى المصابين بمرض لمْفُومة "هودجكيِن" غير المعالجة سابقاً ولـ223 من المرضى المصابين بداء لمفومة الخلايا التائية المحيطية المُحررة لبروتين "سي دي 30+" ("بيه تي سي إل")، كانت التفاعلات الضائرة الخطيرة الأكثر شيوعاً (والتي ظهرت لدى 10 في المائة أو أكثر من المرضى) كالتالي: الالتهابات، وقلة العدلات، واعتلال الأعصاب الحسي المحيطي، والغثيان، والإمساك، والإقياء، والإسهال، والإرهاق، والحمى، وتساقط الشعر، وفقر الدم، وانخفاض الوزن، والتهاب الفم، وقلة العدلات الحمومية، وآلام البطن، وانخفاض الشهية، والأرق، وآلام العظام، والطفح الجلدي، والسعال، وضيق النفس، وألم المفاصل، وألم عضلي، وألم الظهر، واعتلال الأعصاب الحركي المحيطي، والتهاب الجهاز التنفسي العلوي، والدوار. ظهرت التفاعلات الضائرة الخطيرة لدى 34 في المائة من المرضى. وشملت التفاعلات الضائرة الخطيرة التي ظهرت لدى 3 في المائة من المرضى أة أكثر: قلة العدلات الحمومية (15 في المائة، والحمى 5 في المائة، وقلة العدلات 3 في المائة). وأدّت التفاعلات الضائرة إلى إيقاف العلاج لدى 10 في المائة من المرضى.

معلومات هامّة حول سلامة "أدسيتريس" ("برينتوكسيماب فيدوتين") في الولايات المتحدة الأمريكية

التحذير المرفق بالدواء

اعتلال بيضاء الدماغ المتقدم متعدد البؤر "بي إم إل": قد تحصل الإصابة بفيروس جون كانينجهام "جي سي في"، التي تؤدي إلى الإصابة باعتلال "بي إم إل" والوفاة، لدى المرضى الذين يتناولون "أدسيتريس".

موانع الاستخدام:

يُمنع استخدام "أدسيتريس" بالتزامن مع "بليوميسين" لأنّه يسبّب السميّة الرئوية (مثل الارتشاح الخلالي و/أو الالتهاب).

تحذيرات وتنبيهات:

اعتلال الأعصاب المحيطية: يسبب العلاج بـ"أدسيتريس" اعتلال الأعصاب المحيطية الذي يكون حسياً في معظمه. وتمّ أيضاً تسجيل حالات من اعتلال الأعصاب المحيطية الحركية. ويكون اعتلال الأعصاب المحيطية الناتج عن استخدام "أدسيتريس" تراكميّاً. يجب مراقبة المرضى لتحديد أعراض اعتلال الأعصاب مثل نقص الحسّ، أو فرط الحسّ، أو المذل، أو عدم الراحة، أو الإحساس بالحرقة، أو ألم الأعصاب، أو الضعف. ويتوجب بالتالي تعديل الجرعات حسب اللزوم.

الحساسية المفرطة والتفاعلات المرتبطة بالحقن الوريدي (التشريب): حصلت تفاعلات مرتبطة بالحقن الوريدي، مثل الحساسية المفرطة، عند استخدام "أدسيتريس". يجب مراقبة المرضى بعناية خلال عملية الحقن الوريدي. يتوجب وقف عملية الحقن الوريدي في حال حدوث أي تفاعل، والبدء بتقديم العلاج الطبي المناسب. وفي حال حدوث الحساسية المفرطة، يتمّ وقف الحقن الوريدي بشكلٍ فوريّ ودائم، وتقديم العلاج الطبيّ الملائم. يجب أن يحصل المرضى الذين عانوا من تفاعلات سابقة مرتبطة خلال الحقن الوريدي على علاج مسبق بالأدوية قبل خضوعهم لأي علاجات لاحقة تشمل الحقن الوريدي. قد تضمّ العلاجات المسبقة الأسيتامينوفين، ودواء مضاد للهيستامين، ومنشّطات الكورتيكوستيرويد.

السميّة الدموية: تم تسجيل حالات خطيرة ومميتة من قلة العدلات الحموية عند استخدام "أدسيتريس". ويُمكن أن يحصل نقص حاد ومطوّل في العدلات (لأسبوع واحد أو أكثر)، وفقر دم من الدرجتَين الثالثة والرابعة أو النقص في الصفيحات الدموية عند استخدام "أدسيتريس".  يجب البدء بتقديم العلاج الوقائي باستخدام العامل المنبه لمستعمرات الخلايا المحببة ("جي-سي إس إف") بدءاً من الدورة الأولى للمرضى الذين يتلقون "أدسيتريس" بالاقتران مع العلاج الكيميائي لعلاج المرحلتين الثالثة والرابعة من داء لمفومة "هودجكين" غير المعالجة سابقاً أو الحالات غير المعالجة سابقاً من لمفومة الخلايا التائية المحيطية. كما ينبغي مراقبة العد الدموي الشامل قبل كلّ جرعة من "أدسيتريس"، كما يجب مراقبة المرضى الذين يعانون من نقص العدلات من الدرجتَين الثالثة والرابعة بشكل متكرر. ويتوجّب أيضاً مراقبة المرضى عن كثب للكشف عن الحمى المحتملة. وفي حال الإصابة بالنقص في العدلات من الدرجتَين الثالثة والرابعة، ينبغي تأخير الجرعات، أو تخفيضها، أو إيقافها، أو اللجوء إلى المعالجة الوقائيّة بـ "جي-سي إس إف" مع الجرعات التالية.

الالتهابات الخطرة والأخماج الانتهازية: تم تسجيل أخماج مثل الالتهاب الرئوي وتجرثم الدم بالمكورات العنقودية والإنتان/الصدمة الإنتانية (وتشمل نتائج قاتلة) لدى مرضى تمت معالجتهم بـ"أدسيتريس". ينبغي مراقبة المرضى عن كثب أثناء العلاج للكشف عن الإصابات الجرثومية أو الفطرية أو الفيروسية المحتملة.

متلازمة انحلال الورم ("تي إل إس"): ينبغي مراقبة المرضى الذين يعانون من ورم سريع التكاثر والانتشار وأعباء ورمية جسيمة.

زيادة السميّة مع الضعف الكلوي الحاد: ازدادت نسبة التفاعلات الضارة من الدرجة الثالثة وما فوق والوفيات لدى المرضى الذين يعانون من ضعف كلوي حاد بالمقارنة مع المرضى الذين يتمتّعون بوظائف كلويّة طبيعية. يُنصح بتفادي استخدام "أدسيتريس" من قِبل المرضى الذين يعانون من ضعف كلوي حاد.

زيادة السمّية مع الضعف الكبدي المتوسّط أو الحاد: ازدادت نسبة التفاعلات الضارة من الدرجة الثالثة فما فوق والوفيات لدى المرضى الذين يعانون من ضعف كبدي متوسط أو حاد بالمقارنة مع المرضى الذين يتمتّعون بوظيفة كبديّة طبيعية. يُنصح بتفادي استخدام "أدسيتريس" من قِبل المرضى الذين يعانون من ضعف كبدي متوسط أو حاد.

تسمّم الكبد: تم تسجيل حالات خطيرة من تسمّم الكبد، تضمنت نتائج مميتة، عند استخدام "أدسيتريس". توافقت هذه الحالات مع إصابة الخلايا الكبديّة، بما في ذلك ارتفاع الناقلات الأمينيّة و/أو البيليروبين، وحصلت بعد الجرعة الأولى من "أدسيتريس" أو عند إعادة إعطائه. قد يساهم كلّ من الوجود المسبق لمرض الكبد وارتفاع أنزيمات الكبد الأساسية والأدوية المرافقة أيضاً بزيادة الخطر. يُنصح بمراقبة أنزيمات الكبد والبيليروبين. قد يحتاج المرضى الذين يعانون من حالة تسمّم جديدة أو متفاقمة أو متجدّدة في الكبد إلى تأخير أو تغيير في الجرعات أو التوقف عن استخدام "أدسيتريس".

اعتلال بيضاء الدماغ المتقدم متعدد البؤر ("بي إم إل"): تم تسجيل إصابات بفيروس جون كانينجهام "جي سي في" نتج عنها إصابة باعتلال "بي إم إل" والوفاة لدى المرضى الذين يتلقون علاج "أدسيتريس". حصلت أوّل مجموعة من العوارض خلال أوقات مختلفة من بدء العلاج بواسطة "أدسيتريس"، حيث حدثت بعض الحالات خلال ثلاثة أشهر من التعرض الأولي. وبالإضافة إلى علاج "أدسيتريس"، تشمل العوامل المساهمة المحتملة الأخرى، العلاجات السابقة أو الأمراض الكامنة التي قد تؤدي إلى كبح المناعة. ينبغي أخذ تشخيص اعتلال "بي إم إل" بالاعتبار لدى أي مريض يظهر علامات وأعراض بداية اختلالات في الجهاز العصبي المركزي. يجب إيقاف "أدسيتريس" مؤقتاً في حال الاشتباه بوجود اعتلال "بي إم إل" وإيقافه بالكامل في حال تأكد الإصابة باعتلال "بي إم إل".

التسمّم الرئوي: تمّ تسجيل حالات من التسمم الرئوي غير المعدي مثل الالتهاب الرئوي والداء الرئوي الخلالي ومتلازمة الضائقة التنفسيّة الحادة التي أدّت بعضٌ منها إلى نتائج مميتة. يُنصح بمراقبة المرضى لتحديد علامات وأعراض التسمّم الرئوي، بما في ذلك السعال وضيق النفس. وفي حال ظهور أعراض رئوية جديدة أو متفاقمة، يُنصح بوقف تناول جرعات "أدسيتريس" خلال التقييم ولغاية تحسّن الأعراض.

تفاعلات جلدية خطيرة: تمّ تسجيل حدوث متلازمة ستيفينز-جونسون (إس جيه إس") وتقشّر أنسجة البشرة السمّي، بما في ذلك نتائج مميتة، مع استخدام "أدسيتريس". في حال حدوث متلازمة ستيفينز-جونسون وتقشّر أنسجة البشرة السمّي، يُنصح بوقف استخدام "أدسيتريس" وتقديم العلاج الطبيّ الملائم.

مضاعفات معديّة معويّة: تمّ الإبلاغ عن حالات التهاب حادة في البنكرياس، بما في ذلك نتائج مميتة، لدى المرضى الذين يتلقون العلاج بـ"أدسيتريس". كما تم تسجيل مضاعفات معديّة معويّة مميتة وخطيرة مثل الانثقاب، والنزف، والتآكل، وانسداد الأمعاء، والالتهاب المعوي القولوني، والتهاب الغشاء الناتج عن قلة العدلات، والشلل اللفائفي لدى المرضى الذين يتلقون علاج "أدسيتريس". وقد تزيد اللمفومة المترافقة مع مضاعفات معديّة معويّة سابقة من خطر الانثقاب. يجب تشخيص الأعراض، بما فيه آلام البطن الحادة، بسرعة وعلاجها بالطريقة المناسبة في حال ظهور أعراض جديدة أو تفاقمها.

فرط السكر في الدم: تمّ تسجيل حالات خطيرة، مثل علامات بداية فرط السكر في الدم، وتفاقم حالات داء السكري السابقة والإصابة بالحماض الكيتوني السكري (بما في ذلك النتائج المميتة) عند العلاج باستخدام "أدسيتريس". كما حدث فرط السكر في الدم في كثير من الأحيان لدى المرضى الذين يعانون من ارتفاع مؤشر كتلة الجسم أو من مرض السكري. يجب مراقبة نسبة الجلوكوز في مصل الدم وإذا تطور فرط السكر في الدم، يجب إعطاء علاجات مضادة لفرط السكر في الدم على النحو الموضح سريرياً.

التسمم الجنيني: انطلاقاً من آليّة العمل والاكتشافات الناجمة عن التجارب على الحيوانات، قد يسبّب "أدسيتريس" ضرراً للجنين عند منحه للمرأة الحامل. وينبغي إطلاع المريضات القادرات على الحمل بالمخاطر المحتملة على الجنين وتفادي الحمل خلال فترة العلاج بـ"أدسيتريس"، وبعد ستّة أشهر على الأقلّ من آخر جرعة من "أدسيتريس".

التفاعلات الضارة الأكثر شيوعاً (20 في المائة أو أكثر):

الاعتلال العصبي المحيطي الحسي، والإرهاق، والغثيان، والإسهال، وقلة العدلات، وعدوى الجهاز التنفسي العلوي والحمى، والإمساك، والتقيؤ، وتساقط الشعر، وتناقص الوزن، وألم البطن، وفقر الدم، والتهاب الفم، وقلة اللمفاويات، والتهاب الغشاء المخاطي.

التفاعلات الدوائية:

يمكن للاستخدام المترافق لمثبطات أو محفزات قوية لسيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه 4" أن تؤثر على التعرض لـ"مونوميثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي").

الاستخدام لدى فئات محددة

يزداد التعرض للضد وحيد النسيلة "مونومثيل أوريستاتين إي" "إم إم إيه إي" وحدوث تفاعلات ضائرة لدى المرضى الذين يعانون من الاختلال الكبدي المتوسط أو الحاد أو القصور الكلوي الحاد. تجنب استخدامه بهذه الحالة.

يُنصح الرجال الذين يدخلون في علاقة مع شريكة تتمتع بالقدرة الإنجابية باستخدام وسائل فعالة لمنع الحمل أثناء العلاج بعقار "أدسيتريس"، ولمدة ستة أشهر على الأقل بعد تناول الجرعة الأخيرة من "أدسيتريس".

تُنصح المريضات أن يقمن بالإبلاغ عن الحمل فوراً وأن يتجنبن الرضاعة الطبيعية أثناء تلقيهن لعلاج "أدسيتريس".

يرجى الاطلاع على معلومات الوصفات الطبية الكاملة، بما في ذلك التحذيرات المرفقة، "أدسيتريس" هنا.

التزام "تاكيدا" بعلم الأورام

تتمثل مهمتنا الأساسية بمجال البحث والتطوير في تقديم أدوية منقذة لحياة المرضى الذين يعانون من مرض السرطان حول العالم من خلال التزامنا بالعلوم، والابتكارات الثورية، وشغفنا بتحسين حياة المرضى. وبفضل إرث "تاكيدا" في الابتكار في مجال سرطانات الدم، إلى جانب شراكاتها التكافلية، يُمكننا الاستفادة من التقنيات والمنصات الأكثر تقدماً لنبقى مبتكرين وتنافسيين وطرح العلاجات التي يحتاج إليها المرضى. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.takedaoncology.com

لمحة عن شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية

تعتبر شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة، (المدرجة في بورصة طوكيو تحت الرمز TSE: 4502 وفي بورصة نيويورك تحت الرمز: NYSE:TAK) شركة صيدلانية عالميّة قائمة على القيمة ومدفوعة بالبحث والتطوير. تتخذ الشركة من اليابان مقراً لها، وهي تلتزم بتأمين صحة أفضل ومستقبل أكثر إشراقاً للمرضى من خلال تحويل العلوم إلى أدوية تغيّر الحياة. وتركّز "تاكيدا" جهودها في إطارَي البحث والتطوير على المجالات العلاجية الأربعة التالية: طب الأورام، وأمراض الجهاز الهضمي والجهاز العصبي المركزي واللقاحات. نركّز على تطوير أدوية في غاية الابتكار تُسهم في تحقيق الفارق في حياة الناس من خلال تحقيق التقدم في آفاق الخيارات العلاجية الجديدة والاستفادة من محرك وقدرات البحث والتطوير المعززة التي نتمتع بها لخلق خط إنتاج قوي ومتعدد الوسائط. يلتزم موظفونا بتحسين جودة حياة المرضى ويعلمون مع شركائنا في مجال الرعاية الصحية فيما يقارب الـ 80 بلداً ومنطقة.

للمزيد من المعلومات عن شركة "تاكيدا"، يُرجى زيارة الرابط الإلكتروني التالي: https://www.takeda.com.

إشعار هام

لأغراض هذا الإشعار، يعني "البيان الصحفي" هذه الوثيقة وأي عرض تقديمي شفهي وأي جلسة أسئلة وأجوبة وأي مواد مكتوبة أو شفهية تناقشها أو توزّعها شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة ("تاكيدا") فيما يتعلق بهذا البيان. لا يهدف هذا البيان (بما في ذلك أي إحاطة شفهية وأي سؤال وجواب يتعلق به)، ولا يشكّل جزءاً من أي عرض أو دعوة أو التماس لأي عرض لشراء، أو بطريقة أخرى الاستحواذ أو الاشتراك أو التبادل أو البيع أو بطريقة أخرى التصرف في أي أوراق مالية، أو التماس أي تصويت أو موافقة في أي ولاية قضائية. ولا يتم عرض أي أسهم أو غيرها من الأوراق المالية إلى العامّة من خلال هذا البيان. ولا يجوز تقديم أي أوراق مالية في الولايات المتحدة إلا وفق تسجيل بموجب قانون الأوراق المالية للولايات المتحدة لعام 1933، بصيغته المعدّلة، أو إي إعفاء منه. ويُتاح هذا البيان (مع أي معلومات إضافية قد تقدّم إلى المستفيد) بشرط استعماله من قبل المستفيد لأهداف إعلامية فحسب (وليس لتقييم أي استثمار، أو استحواذ، أو استعمال، أو أي صفقة أخرى). وقد يشكل أي فشل في الامتثال إلى هذه القيود انتهاكاً للقوانين المعمول بها في مجال الأوراق المالية.

إن الشركات التي تمتلك فيها "تاكيدا" استثمارات مباشرة وغير مباشرة هي كيانات منفصلة. في هذا البيان، كانت "تاكيدا" تلجأ في بعض الأحيان إلى الملاءمة عند ذكر "تاكيدا" وشركاتها التابعة بشكل عام. وبالشكل نفسه، تُستخدم الكلمات "نحن" و"خاصتنا" أيضاً للإشارة إلى الشركات التابعة بشكل عام أو لمن يعملون لديهم. وتُستخدم هذه التعابير أيضاً حيث لا ينتج هدف مفيد عن تحديد الشركات أو الشركات المحددة.

بيانات تطلعية

قد يحتوي هذا البيان الصحفي وأي مواد تم توزيعها ذات صلة بهذا البيان، على بيانات تطلعية أو قناعات أو آراء حول أعمال "تاكيدا" المستقبلية، وموقعها المستقبلي، ونتائج العمليات، بما في ذلك التقديرات والتوقعات والأهداف والخطط لشركة "تاكيدا". ومن دون الحصر، غالباً ما تتضمن البيانات التطلعية كلمات مثل "نهدف"، أو "نخطط"، أو "نعتقد"، أو "نأمل"، أو "نستمر"، أو "نتوقع"، أو "نسعى"، أو "نعتزم"، أو "نحرص"، أو "سوف"، أو "قد"، أو "يجب"، أو "سيكون"، أو "يستطيع"، أو "نتكهّن"، أو "نقدّر"، أو "نستشرف"، أو أي تعابير مشابهة، أو نسخة النفي منها. وتستند البيانات التطلعية في هذا المستند إلى تقديرات وافتراضات شركة "تاكيدا" اعتباراً من تاريخه. وتستند البيانات التطلعية إلى افتراضات حول عدد من العوامل المهمة بما في ذلك العوامل التالية التي يُمكن أن تتسبب في اختلاف النتائج الفعلية بشكل مادي عن تلك المُعبر عنها أو المتضمنة في هذه البيانات التطلعية: الظروف الاقتصاديّة المحيطة بالأعمال العالمية لشركة "تاكيدا"، بما في ذلك ظروف اقتصاديّة عامّة في اليابان، والولايات المتحدة الأمريكيّة؛ والضغوطات التنافسيّة والتطورات؛ والتغييرات على القوانين والتنظيمات المعمول بها؛ ونجاح أو فشل برامج تطوير المنتجات؛ وقرارات السلطات التنظيميّة والتوقيت؛ والتقلبات في معدلات أسعار الصرف؛ والمطالبات أو المخاوف المرتبطة بسلامة أو فعاليّة المنتجات المسوّقة أو المنتجات المحتملة؛ أو تأثير الأزمات الصحية، مثل جائحة فيروس كورونا المستجد، على شركة "تاكيدا" وعملائها ومورديها، بما في ذلك الحكومات الأجنبية في البلدان التي تعمل فيها "تاكيدا"، أو على جوانب أخرى من أعمالها؛ وتوقيت وأثر جهود الدمج بعد الاندماج مع الشركات المستحوذ عليها، والقدرة على تصفية الأصول التي لا تُعدّ غير جوهرية لعمليات الشركة وتوقيت أيّ من هذه العمليات، وغيرها من العوامل المحددة في أحدث تقرير سنوي لـ"تاكيدا" وفق النموذج "20-إف" وتقارير "تاكيدا" الأخرى المودعة لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، والمتاحة على على الموقع الإلكتروني لشركة "تاكيدا":  /https://www.takeda.com/investors/reports/sec-filings أو www.sec.gov. ولا تتحمّل "تاكيدا" موجب تحديث أيّة بيانات تطلعيّة موجودة في هذا المستند أو أيّة بيانات تطلعيّة قد تنتج عنه، باستثناء ما يتطلّبه القانون أو قواعد البورصة. ولا يشكّل الأداء السابق مؤشراً لنتائج مستقبليّة، وقد لا تقوم نتائج أو بيانات "تاكيدا" في هذا المستند بتحديد أو تقدير أو توقّع أو ضمان أو تنبؤ النتائج المستقبليّة من "تاكيدا".

يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20201105005141/en/

 

إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.

Contacts
لاستفسارات وسائل الإعلام اليابانية

كازوومي كوباياشي

البريد الإلكتروني: kazumi.kobayashi@takeda.com

هاتف: +81(0)332782095

 

للاتصالات الإعلامية خارج اليابان

إيمي جروبو

البريد الإلكتروني: emy.gruppo@takeda.com

هاتف: 16174442252+


الرابط الثابت : https://www.aetoswire.com/ar/news/تاكيدا-أونكولوجي-تثبت-ريادتها-في-مجال-أمراض-سرطان-الدم-خلال-الاجتماع-السنوي-ال62-للجمعية-الأمريكية-لأمراض-الدم-إيه-إس-إتش/ar